روى شقيق الشاب محمد زهر في خلال تشييعه في بلدة حاريص الجنوبية والذي قُتل مظلوماً بطعنة سكين في حيّ الجامعة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
فقال: “كنّا نشاهد المباراة في مقهى، فأطلق المشجّعون مفرقعات ما أزعج القاتل وشقيقه، فنزلا من المنزل، أحدهما يحمل سكينًا والآخر سلاحًا، وكان ابني وابن شقيقي في المقهى”. وأضاف: “طعن أحدهما محمد بالسكين، فيما أطلق الآخر النار”.
وأكّد شقيق الضحية أنّ هذه هي الرواية الحقيقية لما حصل، والأمر لا يتعلّق بالتشجيع والمونديال.