بعد إعلان الرئيس الاميركي دونالد ترامب أمس (الثلثاء) إنسحابه من الإتفاق النووي، وإعتراض الإتحاد الأوروبي على هذه الخطوة. رأى وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير انه من “غير المقبول” ان تضع الولايات المتحدة نفسها في مكانة “شرطي اقتصادي للعالم”.
إقرأ ايضًا: الخزانة الأمريكية تمنح الشركات الأوروبية مهلة محددة لتجميد نشاطاتها الاقتصادية في إيران
هذا وكان ترامب قد اوضح عند اعلان قراره بالانسحاب من الاتفاق النووي، واعادة فرض العقوبات على ايران بان الشركات الاجنبية امامها ما بين ثلاثة وستة اشهر “للخروج” من ايران قبل ان تطالها العقوبات بدورها وتمنعها من الدخول الى الاسواق الاميركية.