ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بهاشتاغ #لا_لصرف_الصحافيين_تعسفيا ، الذي أطلقه عدد من الإعلاميين تضامناً مع زملائهم الذين يتعرضون للصرف التعسفي من المؤسسات الإعلامية التي يعملون بها، وطالبوا من خلال هذا الهاشتاغ بأن يتوحد أهل الإعلام وأن يتكاتفوا يداً واحدة في مواجهة هذه الموجة التي لم تلقَ أي اهتمام وأي تحرك من النقابة.
وأشار المغردون أنّ هناك غياب في تام لأي دور نقابي وأنّ المؤسسات الإعلامية تسلب حقوق الموظفين والصحافيين، كما ضربوا بالمثل ما تشهده صحف مثل المستقبل والسفير والأخبار، وما يعانيه الموظفون من حرمان من الحد الأدنى من الحقوق.
إقرأ أيضاً: دوللي غانم لـ«جنوبية»: لا أعرف… ومني صليبا تؤكد: الصحافة كما «الخمر»!
كذلك روى الصحافي حسين المهدي تجربته في صحيفة النهار، وهي من الصحف التي تعاني أزمة والتي تقوم بصرف بموظفيها تعسفياً، وقال حسين أنّه قد تبلغ يوم الجمعة الفائت قرار صرفه و14 زميلاً لأسباب مالية وغير مالية.
Hussein Mehdy
تبلغت يوم الجمعة الفائت قرار صرفي (وحوالي 14 زميل وزميلة حتى اليوم) تعسفيا من جريدة الأخبار لأسباب "مالية" و… https://t.co/ta8v0RQVVb
— Hussein Mehdy (@Husseinmehdy) September 27, 2016
Sawssan Abou-Zahr
صرف خمسين موظفاً في صحيفة «المستقبل» تعسفياً بعد يومين على عودة الحريري #توحدوا #لا_لصرف_الصحافيين_تعسفيا #لبنانhttps://t.co/Z3t6UfrIfY
— Sawssan Abou-Zahr (@SawssanAbouZahr) September 27, 2016
Mohanad Hage Ali
الصحافيون يصرفون تعسفياً من دون أي حماية، والمؤسسات تسلب حقوقهم ولا من يسأل. أين نقابتنا؟ #توحدوا#لا_لصرف_الصحافيين_تعسفيا
— Mohanad Hage Ali (@MohanadHageAli) September 27, 2016
Foutoun Raad
الصحافة فيي لبنان تباد. الصحافيون يصرفون تعسفياً. المؤسسات تسلب حقوق الصحافيين والموظفين. أين نقابتنا؟
#توحدوا
#لا_لصرف_الصحافيين_تعسفيا— Foutoun Raad (@FoutounRaad) September 27, 2016
عبدالرحمن أبونبوت
https://twitter.com/Ab_AN99/status/780743726280900608
عماد الدين رائف
الصحافة في لبنان تتعرض لحملة إبادة. الصحافيون يصرفون تعسفياً من دون أي حماية وأي ضمانة لاستمرارية عملهم. #توحدوا#لا_لصرف_الصحافيين_تعسفيا
— Imadeddine Raef (@imadraef) September 27, 2016
ALYN_LB
https://twitter.com/alyn_lb/status/780714429507899392
sarachal
الصحافة في لبنان تتعرض لحملة إبادة. الصحافيون يصرفون تعسفياً من دون أي حماية وأي ضمانة.. أين نقابتنا؟#توحدوا#لا_لصرف_الصحافيين_تعسفيا
— sarachal (@chal_sara) September 27, 2016