مع تعاظم الأزمة الإقتصادية في لبنان وانهيار العملة الوطنية وتسببها بارتفاع حاد بأسعار السلع والمواد الغذائية، أقدم عدد من الشبان الغاضبين المستائين من الوضع الإقتصادي، على إقفال إستهلاكية التوفير في منطقة المساكن الشعبية شرق صور لبعض الوقت إحتجاجا وإستنكارا للأسعار الجنونية وإزدواجية الأسعار ما بين البضاعة المعروضة على الواجهات وبين الحساب على الصندوق.
إقرأ أيضاً: الإستهتار يستدعي الجائحة..والذعر والغلاء و الجوع يحاصرون لبنان!