تستمر الثورة التي إنطلقت في 17 تشرين أول، بالرغم من العواصف والأمطار وأيضاً موسم الأعياد.
إقرأ أيضاً: بالفيديو: حراس شقير يعتدون على المتظاهرين..هيسيتريا وجرحى
إذ وضع المعتصمون في ساحة عبد الحميد كرامي “النور”، شجرة في الساحة مستقدمة من منطقة سد بسري، زينوها بالطناجر والمقالي والملاعق، معلنين أن الهدف من ذلك “ليكون للثورة صدى أقوى”، كما أعلنوا أنهم سيرفعون شجرة ثانية باسم “الثورة أنثى”.