رفعت تصفية مجموعة العرقوب – بهذه النجاعة والسرعة- “عصبة الأنصار” من “مشارك” إلى: “فاعل أول” في القرار السياسي والعسكري الفلسطيني في عين الحلوة.. ومن الآن فصاعدا؛ كل المجموعات المسماة إسلامية لم يعد باستطاعتها فتح معارك عسكرية؛ إذا ما قررت “العصبة” – متسلحة بتفاهم فصائلي- أن الأمر ممنوع، تحت طائلة المصير المشابه لآل العرقوب.