اعتبرت صحيفة الشرق الأوسط أنّ الحصار الفاجر الذي تفرضه ميليشيات الحزب التابع لإيران٬ مع قوات نظام الأسد على مضايا٬ وغيرها٬ وصمة عار على جبين الإنسانية.
وتساءلت ، ما الفرق بين قتلة “داعش” بالحرق والسكاكين٬ وقتلة حسن نصر الله وبشار وخامنئي وبوتين بالتجويع؟!
لتعتبر أنّ الحزب اللبناني الإرهابي٬ حزب الله٬ تخطى الحد بأن جعل قناته قناة “المنار” توغل في الفجور وتنفي حقيقة كارثة مضايا٬ وتنفي وجود مجاعة قاتلة٬ وتكذب الصور٬ ولو حصل لنفت وجود بلدة مضايا أصلا (…).