أفادت معلومات صحافية من مصر أن المنزل الذي ولد فيه الفنان عبد الحليم حافظ قد تحول إلى ما يشبه فرناً من أجل خبز المعجنات.
وعلى الرغم من أن المنزل يشبه الفيلا نوعاً ما من ناحية المساحة والشكل الخارجي إلا أن شهودا عيانا أفادوا أنه أصبح مخزنا للدقيق وغيرها من المواد التي تستعمل في المعجنات.