لا موقوفين في جريمة إغتيال شطح

محمد شطح
كشفت مصادر قضائية أن "التحقيق يركز على مسار السيارة بعد خروجها من عين الحلوة تمهيدا للتوصل الى الشاري الأخير لها".

أشارت مصادر قضائية لصحيفة “المستقبل” إلى أن “التحقيق بقضية إغتيال الوزير السابق محمد شطح يعوّل على صور لكاميرات المراقبة في محيط الانفجار والتي لم تسلّم بعد الى المحققين بعدما أظهرت صور كاميرات أخرى تم تحليلها كيفية خروج سيارة هوندا CRV لون نبيذي من مكانها، وركن السيارة التي تم تفجيرها محلّها، قبل قليل من مرور سيارة الوزير شطح، ولم تظهر الكاميرات ملامح سائق السيارة المفخخة”.

وأوضحت أن “طلال الأردني لا يزال يخضع للتحقيق لدى مديرية المخابرات حول علاقته بسرقة السيارة المفخخة التي بيعت في عين الحلوة، وخروجها من المخيم قبل حوالى أكثر من عام”.
وكشفت مصادر قضائية أن “التحقيق يركز على مسار السيارة بعد خروجها من عين الحلوة تمهيدا للتوصل الى الشاري الأخير لها”، مؤكدة “عدم وجود أي موقوفين أو مشتبه بهم في الجريمة”.

السابق
مخابرات الجيش تستمع إلى إفادة الأردني
التالي
أزمة اللاجئين في جوبا