كتب “ملتقى التأثير المدني” على منصة “إكس”: “فعل استعادة الدولة وتحرير السيادة قائم في مقاربة إرث لبنان الحضاري ، والتوق إلى مواطنة تقودها أخلاقية الانتماء إلى الهوية اللبنانية الجامعة في التنوع”. وقال: “ان الدولة المستباحة ، والسيادة المنتهكة، يتموضعان في تكتيك موبوء واستراتيجية قاصرة عن فهم فرادة لبنان في التشكل الجيو-سياسي العربي والدولي، حتى إن الانقلاب على الدستور بات مفخرة لمحترفيه، فيما هو مقتلَة وانتحار”.
وختم:”قد يعتقد البعض بالقدرة على تطويعِ بوصلة الحرية، وإخضاعها لبازارات خبيثة، والحقيقة أن مسار التاريخ في انتصار الشرعية أقوى من التفاعلات المرحلية والتبادلات المنفعية.حمى الله لبنان”.
إقرأ ايضاً: بعد هدوء صباحي حماوة جنوبية لافتة بعد الظهر..غارات وقصف واستهداف مواقع بالجملة!
وأرفق الملتقى تغريدته بهاشتاغ القضية_اللبنانية ونشر إلى جانبها صورة “مركبة” لشباك حديدية وغلال تأسر العلم اللبناني لتوحي بأن “استعادة الدولة وتحرير السيادة هما البوصلة”.
