هذا ما جاء في مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين 13/9/2021

القنوات اللبنانية

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

كل اللبنانيين ينظرون الى ما ستؤول إليه أعمال الحكومة الجديدة بما يخفف من عذاباتهم ومعاناتهم مع المرض وفقدان الادوية ومع الحركة المشلولة وفقدان البنزين ومع الكهرباء الغائبة أصلا الى فقدان المازوت والمواد الغذائية..

وفيما خص المازوت نشير الى أن السيد حسن نصرالله سيعلن هذا المساء وصول مئات صهاريج المازوت من بانياس السورية الى الاراضي اللبنانية لتوزع على المستشفيات والمؤسسات الانسانية والاجتماعية..

الحكومة إنطلقت فعليا بصورة تذكارية وعقدت جلسة لمجلس الوزراء وشكلت لجنة لصياغة البيان والتأمت في السراي الذي انتقل إليه الرئيس نجيب ميقاتي من دون طبل أو زمر ، وعكرت هذه الاجواء الوزيرة زينة عكر بإشكال مع الامين العام للخارجية هاني شميطلي حول البريد الدبلوماسي وتعرض شميطلي للضرب من قبل مرافقي عكر علما أن وزير الخارجية أصبح عبدالله بو حبيب وإن كان لم يتسلم مهامه بعد..
تفاصيل الجلسة في هذا التقرير.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون أم تي في”

صح ما قاله وزير الاعلام جورج قرداحي عن الانتهاء من صياغة البيان الوزراي غدا الثلثاء، فان حكومة الامل والعمل تكون باشرت عهدها بالدخول في موسوعة غينس للارقام القياسية! فغير قليل الاتفاق على الخطوط العريضة للبيان وعلى تفاصيله في يوم واحد. فهل شعر كبار اركان السلطة بعقدة ذنب تجاه الناس، بعدما استهلكوا الوقت بالمماحكات والصراعات المجانية، فاوعزوا الى الحكومة الجديدة التحرك باقصى سرعة ممكنة؟ ربما. لكن المهم الا تتحول السرعة الى تسرع، وخصوصا ان البيان الوزاري هو خريطة طريق لكل الحكومات، حتى العادية منها، فكيف اذا تعلق الامر بحكومة لم تولد الا بشق النفس وبوساطات كثيرة وبعملية قيصرية موصوفة؟ ومن تجربة الايام القليلة الفائتة يتأكد ان المطلوب من الوزراء الاختصاصيين المستقلين واحد: ان يقلوا من الكلام وان يكثروا من العمل المنتج البناء. اذ تبين وتأكد انهم غير ناجحين كثيرا في عملية الادلاء بتصريحات، فعسى ان يكون اداؤهم العملي افضل من كلامهم غير المدروس وغير الموزون اجمالا!

قضائيا ، تطور جديد على صعيد التحقيق في جريمة المرفأ ، تمثل في استجواب قائد الجيش السابق جان قهوجي. الجلسة الماراتونية التي استمرت خمس ساعات ، يصح ان تشكل نموذجا لما يجب ان تسير عليه التحقيقات في جريمة المرفأ. فالقائد السابق للجيش لم يتهرب من الاستجواب ، بل دخل مكتب القاضي البيطار وقال ما عنده ، واضعا نفسه بتصرف القضاء وتحت قوس العدالة . فهل يتجرأ الوزراء – النواب المدعى عليهم بأن يفعلوا ما فعله قهوجي ، ام يواصلون عملية هروبهم من وجه العدالة عبر التمترس وراء حصانات واهية ؟ على اي حال القاضي البيطار امام تحد جديد بعد نيل حكومة ميقاتي الثقة . فحصانات النواب تسقط من يوم نيل الثقة وحتى منتصف تشرين الاول ، موعد دورة الانعقاد العادي لمجلس النواب . فهل يضرب البيطار ضربتـه المحكمة في هذه الفترة ويرغم المتهربين من العدالة على الخضوع للتحقيق؟ نأمل ان يفعل حتى لا تبقى الحصانات الورقية اقوى من دماء الضحايا التي سقطت في الرابع من آب . فالشعب لا يريد نوابا من ورق ، بل نوابا جريئين يتحملون مسؤولية ما يقومون به من اعمال ويجسدون طموحه الى غد مختلف ومغاير. لذلك ايها اللبنانيون: اوعا تنتخبون هني ذاتن!

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار”

أخذت الحكومة صورتها التذكارية والامل بان تترك في ذاكرة اللبنانيين صورة جميلة عن حكومة عملت ما بوسعها فانقذت اهلها وبلدها من الهلاك.
بقليل من الكلام وكثير من العمل كانت التوصية للحكومة التي عقدت اول اجتماعاتها في القصر الجمهوري وشكلت لجنتها لصياغة بيانها الوزاري، وبعنوان الضرورة كان سريعا اول الاجتماعات لصياغة البيان في السراي الحكومي واستحصال الثقة والمضي بالعمل الجدي.

نحن امام مسؤوليات وطنية وتاريخية كبرى لتفعيل دور الدولة ومؤسساتها واستعادة الثقة بها، خاطب رئيس الجمهورية الوزراء، ولا نملك ترف البطء والمماطلة، وعلينا العمل كفريق للانقاذ..
ينتظرنا العمل الكثير والتعب، خاطب رئيس الحكومة وزراءه، ولا مناص من التضحية عسى ان نحقق لشعبنا الصابر والمتألم بعضا مما يأمله ويتمناه، والاولويات للمحروقات والدواء لوقف اذلال الناس كما قال الرئيس ميقاتي..

ما قاله المصرف المركزي في اول الايام الحكومية هو المصادقة على جداول لسبع بواخر محملة بالنفط وفق السعر المدعوم اي بثمانية آلاف ليرة للدولار.

وفي آخر ايامه الحكومية بشر وزير المالية السابق غازي وزني اللبنانيين بان لبنان سيستلم في السادس عشر من ايلول الجاري حوالي مليار ومئة وخمسة وثلاثين مليون دولار، قبل ان يحبطهم بالقول انها ستؤول الى مصرف لبنان..

اما بشرى وزير الطاقة السابق ريمون غجر فكانت الاعلان عن ان الشحنة الاولى من النفط العراقي ستصل الى لبنان في غضون ايام والشحنة الثانية الاسبوع المقبل، ما يعني اننا مقبلون على رفع ساعات التغذية من كهرباء لبنان اربع ساعات اضافية يوميا..

وعن رفع منسوب العزة اللبنانية بكسر الحصار الاميركي، وعن المحاولة برفع المعاناة عن اللبنانيين المرتهنين لمزاج المحتكرين والحاكمين بامر المال، عن كل هذا، وعن تطورات لبنان والمنطقة يتحدث الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله عند الثامنة والنصف مساء عبر شاشة المنار..

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”

انطلقت حكومة الميقاتي بسرعة هائلة لكن من دون بنزين وليس هناك من إمكانية لتشغيل محركاتها على الكهرباء لتعذر تأمين التيار.. على أن الاندفاعة بحد ذاتها سعت لقطف ثقة الناس قبل أن تتوجه الحكومة ببيانها الوزاري إلى مجلس النواب طلبا للثقة الدستورية.
وبدأت لجنة صياغة البيان وضع المقادير السياسية والاقتصادية للبنود وسط إفراط في التفاؤل بإنجاز الصيغة النهائية يوم غد الثلاثاء.

ومن بين القصرين حضر رئيس الجمهورية فرأس جلسة مجلس الوزراء..وطار الرئيس ميقاتي بعد الجلسة إلى قصره في السرايا فدخلها رئيسا للمرة الثالثة مستطلعا العبارة لصقا على أبوابها ” لو دامت لغيرك لما اتصلت إليك”.
ولن يساور أحدا الشك في أن الرئيس ” المستجد” وطاقمه الوزاري هما عصارة إنتاج الطبقة السياسية الحالية إنما ممهوة بعربة ” الميني كوبر” وخلع ربطة العنق مع نصح رئاسي باتباع حمية من الظهور الإعلامي المتكرر واقتصار الأضرار عن الشاشات.

فهذه الوزارة ليست انقلابا على الموجود .. بل هي من ضلعه وصلبه وعرق جبينه
وقد جاءت لتحيي عظام السلطة التي أصبحت رميما ..وما عاتد تقوى على مواجهة غضب الناس.
وتشكل حكومة ميقاتي فرصة ذهبية للعهد وبقية المؤسسات في إنقاذ الذات الرئاسية أولا .. قبل إصلاح الاقتصاد ووضع خطة للخروج من جهنم وعلى سلم الخروج هذا .. التقطت الصورة التذكارية ووضع الرئيسان عون وميقاتي أسس البيان الذي تطلع إلى تخفيف معاناة المواطن والتزام الإصلاحات لاستكمال التفاوض مع صندوق النقد الدولي وتنفيذ البطاقة التمويلية وخطة الكهرباء وإجراء الانتخابات النيابية في موعدها

لكن القاصي والداني يدركان أن أعمال البيانات .. بالنيات ..وأن الورق يبقى ورقا إذا قررت الكتل السياسية محاربة بعضها بعضا عبر إحباط المشاريع وعرقلتها وشحذ حصصها
فمن الصورة التذكارية البائسة التي رمت بالمرأة إلى الصفوف الخلفية .. مرورا بلجنة صياغة البيان الذي لا يصاغ عادة إلا في الليالي الملاح ولدى المرجعيات والخلان .. وصولا إلى مشهد تسلم وتسليم أكثر الوزارات بؤسا.. لأنه ما عاد في الوزارات ما يتسلمونه ..كل ذلك برتوكولات لا تطعم الناس ..ولا تعبىء لهم وقودا ولن يعيد إليهم ما سرق ونهب وهرب من أموال .
ولتتقبل الحكومة الواعدة هذا النقد غير المهلل لها .. لأننا كلبنانيين و” بجواب نهائي ” مستخرج من وزير الإعلام جورج قرداحي .. لم نعد نصدق أحدا .
وربما كان الأصدق .. قاضي التحقيق في جريمة المرفأ طارق البيطار الذي وضع التحقيقات اليوم على سكتها العسكرية
فاستجوب قائد الجيش السابق جان قهوجي .. لكن هل يسمح له بالصعود الى الاعلى ؟
فالحكومة بقديمها وجديدها .. بالعهد ومجلس النواب ستضع عصي الحصانات امام دواليب القضاء .

مقدمة نشرة اخبار” تلفزيون او تي في”

في مستهل الجلسة الأولى للحكومة الرابعة في ولايته الرئاسية، وبعد ثلاثة عشر شهرا من تصريف الأعمال، خارطة طريق كاملة رسمها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون للمرحلة المقبلة.
“نحن أمام مسؤوليات وطنية وتاريخية كبرى”، أعلن الرئيس عون، ويجب “الا نضيع الوقت، اذ لم يعد لدينا ترف البطء والمماطلة، فالمطلوب ايجاد الحلول العاجلة”.
وتمنى رئيس الجمهورية على لجنة صوغ البيان الوزراي أن يتضمن، اضافة الى الثوابت الوطنية، مواضيع أساسية منها:
أولا: خطة التعافي التي أقرتها الحكومة السابقة مع التحديث اللازم لإنقاذ البلد من الأزمة المالية، إضافة إلى ما ورد من إصلاحات في المبادرة الفرنسية واستكمال التفاوض مع صندوق النقد الدولي.
ثانيا: إجراء الانتخابات النيابية في مواعيدها.
ثالثا: استكمال التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت.
رابعا: المضي في مكافحة الفساد، لا سيما مباشرة العمل بالتدقيق الجنائي.
خامسا: تأمين المستلزمات الأساسية للمواطنين و إطلاق العام الدراسي بأسرع وقت ممكن.
سادسا: متابعة تنفيذ البطاقة التمويلية والسعي لتأمين الأموال اللازمة لضمان استمراريتها.
سابعا :اقرار وتنفيذ الخطة الاقتصادية التي أعدها المكتب العالمي الاستشاري ماكينزي، خصوصا لناحية تحفيز القطاعات الانتاجية.
ثامنا: العمل على عودة النازحين السوريين.
تاسعا: وضع خطة لإعادة هيكلة القطاع المصرفي. واستكمال وتنفيذ خطة معالجة النفايات الصلبة واستكمال وتنفيذ خطة الكهرباء.
عاشرا: تنفيذ مقررات مؤتمر “سيدر”، بما فيها المشاريع الواردة في البرنامج الاستثماري.

الرئيس عون الذي أوصى “بالاقلال من الكلام والاكثار من العمل”، لاقاه في ذلك رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي توجه الى الوزراء الجدد بالقول: “لتكن اقوالكم مقرونة بالأعمال وأطلب منكم الاقلال من الاطلالات الاعلامية لأن الناس تتطلع الى الافعال ولم يعد يهمها الكلام والوعود والامور بالنسبة للناس في خواتيمها”.
في كل الاحوال، مهلة مبدئية من ثلاثة ايام لاقرار البيان الوزاري، تليها جلسة سريعة لنيل الثقة، وعندها كل الانظار نحو العمل المطلوب والامل الممكن بالخروج من أزمة انفجرت قبل سنتين، بعدما تراكمت عوامل تفجيرها منذ عام 1990.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي”

قبل أفغانستان وطالبان، وفيينا بين الغرب وإيران، وزيارة الكاظمي لايران للتوسط بين الخليج وطهران، كلمة إلى دولة الرئيس ميقاتي: سيكون لك أجر عند الله إذا عالجت وبسرعة قصوى هذا الذل وهذه المهانة للمواطن أمام محطات المحروقات، صار هناك مهنة إسمها: “مننطر عنك، ومنبيع أدوار في الطابور، وإذا لزم الأمر منمرقك خط عسكري”.
تسريع الدور بمئة الف والغالون سعر سوق سوداء، وهذه العصابات توقف الناس صف أول وصف ثان وصف ثالث، وتقطع الأتوسترادات… دولة الرئيس، لا يحق لنا أن نقول لك ماذا يجب ان يفعل وزراء حكومتك، فإذا كانوا لا يعرفون ماذا يفعلون، فخذ عنهم المبادرة…

دولة الرئيس، إستقل سيارتك وقم بجولة في الشوارع، ترى طوابير السيارات أمام المحطات وقد باعتها العصابات أدوارا…
امر ثان نتمنى على الرئيس ميقاتي القيام به، فليوقف وزراء الصدفة والحظ والحظوة واستسهال الكلام، حتى وزاراتهم لم يتسلموها بعد، فمن أين يأتون بهذه الأطنان من الكلام والوعود؟

هذا وزير تحرق له الأرض والسماء بالرصاص الحي.
وزير آخر يهوى التغريد.
هل انتظر اللبنانيون ثلاثة عشر شهرا ليأتيهم هذا “الطقم”؟
من أي كوكب هبط بعض الوزراء؟ الا يستحون؟ اليس هناك من يعلمهم احترام مشاعر الناس؟
لا تدفعوا الناس إلى الترحم على بعض وزراء الحكومة السابقة.
دولة الرئيس ميقاتي “سكت بعض وزرائك ولاسيما أولئك الذين فاهمين القصة غلط “… الوزارة فعل وانجازات وليست حكي وانفعالات.
يخشى دولة الرئيس أن يكون بعض وزراء حكومتك قد أصبحوا عبئا عليك وتاليا على الناس، من أول الطريق.
وبالمناسبة، هل يعقل أن تكون لجنة صوغ البيان الوزاري نصف الحكومة زائدا واحدا؟
كيف ستطلب الحكومة ثقة مجلس النواب إذا كان وزراؤها لا يثقون ببعضهم البعض ويريدون جميعا أن يكونوا في اللجنة؟

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ان بي ان”

عين الأمل… إلى العمل در…
حكومة الأمل والعمل إلتقطت صورتها التذكارية وينتظر اللبنانيون منها صورة إيجابية عن انسجامها وتظهير عملها سريعا للإجابة على التحديات الحياتية التي تواجههم
جلسة أولى في بعبدا سبقها لقاء بين الرؤساء الثلاثة وتلاها إجتماع للجنة صياغة البيان الوزاري التي ناقشت المسودة كاملة ووضعت ملاحظاتها على أن تعود للإجتماع مجددا ظهر غد في السراي للبت بشكل نهائي في مضمون البيان والذهاب لاحقا إلى مجلس النواب لنيل الثقة
ثقة تكتسب أيضا من المواطنين عبر استعادة الإيمان بدولتهم ومؤسساتها ووضع خطة عملية للإصلاح الإقتصادي والمالي والنقدي ووضع القوانين التي أقرها المجلس النيابي موضع التنفيذ.

وفي هذا الإطار نظر المكتب السياسي لحركة أمل بإيجابية كبيرة لولادة الحكومة والتي يعطي تشكيلها بارقة أمل لإمكانية وقف التدهور داعيا لإستثمار هذه الفرصة التي يجب ألا تستنزف ايجابياتها بوضع الشروط المضادة من هذا الطرف أو ذاك أو بعمليات الطرح والجمع لتحديد هويات أعضائها ومكتسبات الأفرقاء السياسيين من خلفها مذكرا بشعار الرئيس نبيه بري “حي على خير العمل”

رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي دخل السراي اليوم مجددا أكد أن الأولوية لديه ستكون الإهتمام بحاجات الناس ومعالجة شؤونهم الملحة وسينطلق لتحقيق ذلك من التوجه الأساسي لديه بأن الحكومة هي فريق عمل واحد في خدمة جميع اللبنانيين

وفي أول دخولها تبلغت وزارة المالية من صندوق النقد الدولي بأن لبنان سيستلم في 16 أيلول الجاري حوالي مليار و135 مليون دولار أميركي بدل حقوق السحب الخاصة بلبنان من صندوق النقد الدولي على أن يودع المبلغ في حساب مصرف لبنان.

ومن الشؤون الملحة التي تنتظر الحل السريع قضية المحروقات من مازوت وبنزين وإلى حين معالجتها علمت ال NBN أن مصرف لبنان سيفتح اعتمادات لثماني بواخر إبتداء من اليوم وحتى آخر الشهر الجاري وقد أعطيت ضمن الاتفاق على تخصيص 225 مليون دولار لدعم المحروقات على سعر ثمانية آلاف ليرة وستكون واحدة من البواخر لمنشآت النفط.
وفي معلومات للـNBN أيضا فقد تم تعزيز إعتماد باخرة الديزل SEAWAYS BODIE من المصرف الأجنبي المراسل وستقوم بالربط مساء اليوم لتفرغ نصف حمولتها المقدرة 17 مليون ليتر والنصف الآخر في منشآت النفط في طرابلس بانتظار توجيهات وزارة الطاقة فيما يتعلق بتسليم السوق نهاية الأسبوع لجهة الكميات والسعر.

السابق
بالأسماء: الأمارات تُدرج لبنانِيين على قائمة الإرهاب!
التالي
«عراضات» حركة امل «تُعريها» جنوباً.. والطفيل في قبضة «التشبيح» مجدداً!