فيما لاي زال الملف الحكومي معلّقاً على وقع التطورات التي تعصف بالإقليم، قال رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط:”منعا لاي تفسير او تأويل فان المطلوب من الفرقاء الرئيسيين في عملية تشكيل الوزارة ان لا يراهنوا على المتغيرات الاقليمية التي ستطول وافضل دليل فشل اجتماع الناقورة”.
إقرأ أيضاً: قاطيشا لـ«جنوبية»: المفاوضات «بيع وشراء داخلية»..و «حزب الله» يملك «البطاقة الحمراء»!
وتابع في تغريدة عبر حسابه الرسمي على “تويتر” اليوم الخميس: “لذلك كفانا الدخول في لعبة محاور الاقليم، انني مع التسوية ومعالجة المشاكل الهائلة في الداخل فوق كل اعتبار”.