هذا ما جاء في مقدمات النشرات المسائية لليوم 24/4/2020

مقدمات نشرات الاخبار

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان

ماذا يريد اللبنانيون وماذا تعمل المراجع؟.
– اللبنانيون يريدون الحماية من الكورونا والمراجع تتخذ إجراءات/ وأعداد المصابين حتى الآن مقبولة..
– اللبنانيون يريدون حماية عملتهم الوطنية التي خسرت نصف قيمتها حتى الآن والمراجع عاكفة على خطة مالية يؤمل ان تنهي مسلسل الاسعار الخمسة للدولار وغدا جلسة لمجلس الوزراء في هذا الاطار..
– اللبنانيون يريدون معرفة مصير العام الدراسي المعطل لأبنائهم وما إذا كان الوقت يسمح بامتحانات رسمية نهائية والمراجع تقول أن أبغض الحلال الطلاق..
– اللبنانيون يريدون برمجة إنهاء العزل في المنازل وضبط الاسعار الجنوني للسلع والمواد الغذائية والمراجع تقول إنها ستنظم حملة مراقبة للاسعار مع المحاسبة في وقت قريب..
– اللبنانيون يريدون قطع دابر الجرائم المتنقلة في بعقلين بداعي خلاف عائلي وفي المناطق بهدف السلب والسرقة..
– اللبنانيون في الخارج يطالبون بمزيد من حملات العودة الى الوطن والمراجع تقول إنها ستقوم بدفعة جديدة من العودة..
– اللبنانيون يطالبون الأثرياء بالاستجابة لحملات التبرع والمراجع تقول إنها تشجع على تكافل المواطنين..
– اللبنانيون يدعون الى التحرك في الخارج لتأمين المساعدات المالية والمراجع تشير الى المحاولة رغم صعوبة ذلك نتيجة الاوضاع الناجمة عن الكورونا وتأثر الاقتصاد في البلدان..
في أي حال غدا مجلس الوزراء وغدا انتهاء فترة تلقي الاموال بالدولار عبر مراكز التحويل من الخارج وقد شهدت هذه المراكز كثافة في إقبال أصحاب الشأن.


مقدمة نشرة اخبار تلفزيون اخبار OTV


جنون الدولار.والحملات السخيفة.
صدق او لا تصدق: عشية الكلمة المرتقبة لرئيس الحكومة في هذا الاطار، سعر صرف الدولار يلامس الاربعة آلاف ليرة، في وقت شهد عدد كبير من مراكز التحويلات المالية تهافتا وازدحاما خانقا من قبل مواطنين يريدون قبض حوالاتهم بالدولار الأميركي من الخارج، قبل يوم واحد من بدء تنفيذ التعميم الصادر عن مصرف لبنان بشأن قبض الحوالات من الخارج بالليرة اللبنانية على سعر الصرف لدى الصرافين.
صدق او لا تصدق: كل ذلك يحدث، وثمة بين السياسيين اللبنانيين من لا يزال يتصرف كأن الوضع طبيعي، ويسمح للمناكفات السياسية ان تستمر، ولمنطق المزايدات ان يسود، تماما كما جرى على مدى يومين في الجلسة التشريعية التي نقلها كورونا إلى قصر الأونيسكو، من دون ان ينسى في مبنى المجلس النيابي في ساحة النجمة، كل ما علق في أذهان اللبنانيين من سلبيات عن معظم الجلسات التشريعية ما بعد الطائف، ولو بذريعة فيروس قاتل، ووضع اقتصادي ومالي منهار…
هكذا، طير البعض المعروف النصاب، ليطير معه بعد اجتماعي يصبح يوما بعد يوم اكثر الحاحا، من باب تأجيل قانون ال1200 مليار… ولتنطلق في الموازاة، حفلة من المزايدات السخيفة، التي طالت سهامها التيار الوطني الحر على خلفية الموقف من رفع الحصانة عن الوزراء.
وفي موازاة ذلك المشهد المأساوي، استعيد نهج “الحرتقة” بين الرئاستين الثانية والثالثة، علما أن رئيس المجلس النيابي نبيه بري الذي أوفد النائب علي حسن خليل للقاء الرئيس حسان دياب، اكد اليوم ان “على الحكومة ألا تبقى في موقع المتفرج او الشاهد على ما يجري من فلتان مالي والادعاء بالحرص على عدم تجويع الناس.”
في كل الاحوال، لعل النائب فيصل كرامي هو خير من اختصر المشهد اليوم، حيث غرد قائلا: “يا حسان دياب: سقطت كل الاقنعة… مؤامرة 92 على عمر كرامي تتكرر ضدك وضد فرصة انقاذ لبنان… ان لعبة الدولار هي المقدمة لانفجار اجتماعي وربما امني، ولا يردعهم عقل او ضمير… اهجم والله معك، وحسبك به نصيرا “… ختم كرامي.


* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار


من يدفع بالبلد الى الانهيار ثم الانفجار، ولمصلحة من؟ وهل يظن المتذاكون على اللبنانيين لعقود من الزمن انهم بمنأى عن التداعيات ان اكملوا مسيرة الانهيار المرعية الاجراء؟ ام انهم قادرون على اعادة عقارب الساعة الى الوراء للاستثمار بنزف الليرة وجوع الفقراء للبناء في ميادين السياسة والاقتصاد؟
لقد فاق خطر سعر صرف الدولار اليوم الذي لامس الاربعة آلاف ليرة لبنانية وباء كورونا، وباتت جناية المتورطين – كل المتورطين – بلعبة الصرف أشد فتكا من الجائحة نفسها..
ولأن الوقت لا يسمح للمداراة فان الجميع مسؤول والجميع معني بوقف النزف السريع للعملة والاقتصاد الوطنيين، ومن ثم العمل على ايجاد الحلول بلغة المنطق والعقلانية لا النكايات والمزايدات السياسية..
وان كان الحاكمون للمالية العامة عاجزون فليعترفوا، وان كانوا متواطئين فليكفوا، فاللعبة يجب ان تنتهي، والناس واقفون على ابواب الشهر الكريم حيث التجويع جريمة والدعاء مستجاب ..
وبلغة الاوجاع الانسانية لا الخطابات الشعبوية فان ساعات حرجة تمر بها البلاد، فلْيع الجميع الى اين يأخذونها..
الحكومة التي تقف على ابواب جلسة مهمة غدا ستتبعها مواقف جريئة وحاسمة كما وعدت، استقبل رئيسها اليوم الوزير السابق علي حسن خليل موفدا من الرئيس نبيه بري وتم التداول في جلسة مجلس النواب بالامس والقوانين التي أقرت ومشاريع القوانين التي تم تأجيلها..
اقليميا لم يمر التأجيج الاميركي للتوتر في الخليج من دون رد ايراني، حيث حذر قائد الحرس في الجمهورية الاسلامية الايرانية الولايات المتحدة الاميركية من اي حماقة، متوعدا برد مباشر وقاطع على أي تهديد لامن بلاده ومصالحها القومية في مياه الخليج.
وفي فضاء الخليج ما زال القمر الصناعي العسكري الايراني نور يدور ضمن مساره الطبيعي، واضعا الصهاينة والاميركيين وكل اعداء ايران في وضع غير طبيعي بعد الانجاز الذي حققته الجمهورية الاسلامية.

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان


على غلةٍ وافرة انطوت الجلسة التشريعية رغم تجنٍّ من هنا وغمز من هناك/ ودائمًا انطلاقًا من خلفيات سياسية أقل ما يقال فيها إنها مشبوهة//.
والقوانين التي أقرها المجلس النيابي على مدى يومين تتحدث عن نفسها بنفسها من حيث أهميتها في زمن التحديات الصحية والاقتصادية والمالية والاجتماعية الصعبة/ ولا يمكن للحملات مهما ارتفع منسوبها أن تطمس تلك الغلة//.
أما القوانين التي لم تمرّ/ فهي ستحظى بعناية المشرّع الأول لإنضاجها وتأمين ظروف المصادقة عليها//.
أولى الإشارات العملية في هذا الشأن دعوة الرئيس نبيه بري اليوم إلى جلسة مشتركة لأربع لجان نيابية تعقد الأربعاء المقبل لدرس الاقتراحات المتعلقة بالعفو العام//.
أما الأصوات التي تسللت لحرف الأمور عن مسارها الحقيقي بالنسبة للعلاقة بين الرئاستين الثانية والثالثة/ فمن الجدير التذكير في سياقها بالفرص التي أعطاها الرئيس بري للحكومة منذ البداية/ من جهة/ ومن جهة أخرى فإن محاولات البعض الاستثمار على خطأ تقني لدق إسفين بين الرئاستين سيكون مصيرها الفشل/ فلا اصطياد في الماء العكر/ سينجح والتواصل الذي لم ينقطع بينهما هو خير دليل/ وجديده لقاء عقد اليوم بين رئيس الحكومة حسان دياب والمعاون السياسي لرئيس مجلس النواب النائب علي حسن خليل//.
سعر الدولار “فالت” وهو قفز اليوم عن 3700 ليرة في ارتفاع غير مسبوق يُنذر بمخاطر كبيرة دفعت الرئيس بري
PIC الرئيس بري
إلى إعلاء الصوت والتأكيد أن مظلة الأمان الاجتماعي الحقيقية للبنانيين هي أن تبادر الحكومة الآن وقبل فوات الاوان الى ممارسة سلطاتها القانونية والاجرائية لوقف الانهيار الدراماتيكي لسعر صرف الليرة اللبنانية//.
أضاف رئيس المجلس: “على الحكومة ان لا تبقى في موقع المتفرج او الشاهد على ما يجري من فلتان مالي والادعاء بالحرص على عدم تجويع الناس”.

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد


اخترق الدولار تعبئة كورونا وطار محلقا الى اعلى ما في خيله مستدرجا وراءه ثورة طرقت أبواب المصرف المركزي وفروعه في المناطق بعدما بلغ الجنرال الاخضر عتبة أربعة آلاف ليرة عدا ونقدا وصار قائدا ممنوعا من الصرف وعلى القيادة السياسية أكمل المايسترو دروس التعليم عن بعد وفي حصة اليوم لدياب: أنا ما بشتغل عند الحكومة أكد بري المؤكد من أنه حاكم بأمره وهو ما بدا واضحا حين انتشل المليار والمئتي مليون ليس من تم السبع بل من أفواه جائعة لمئتين وخمسين ألف عائلة في تفسير لا تأويل فيه: لا لدعم الأسر عن طريق غيري هز الأستاذ العصا للحكومة فأوجع المحرومين الحقيقيين ووضع خطا بالأحمر العريض تحت أي مال يصرف من مصدره ويصب مباشرة في جيوب الفقراء من دون المرور من تحت الإبط السياسي. استدعى دياب صندوق بري الأسود وفي تحليل اللقاء تبين أن تطيير النصاب لم يكن مبرمجا وأن المشروع المقدم لم يلحظ مصادر التمويل وبعدما ذكر المعاون رئيس الحكومة بسيناريو عام اثنين وتسعين التي أطاحت الرئيس الراحل عمر كرامي نقل إليه دعم بري للحكومة وأنه لن يتنازل عنها دس السم في الدعم بدا واضحا من موقف لاحق أطلقه رئيس المجلس وطالب فيه الحكومة بألا تبقى في موقع المتفرج او الشاهد على ما يجري من فلتان مالي مدعية الحرص على عدم تجويع الناس وفي الحقيقة أن من يحاضر في العفة هو من سرق الناس ونهب مال الدولة واستولى على مرافقها بالتكافل والتضامن مع مجموعة حكام مرتزقة أحكمت قبضتها باسم الزعامة والطائفة على مفاصل الدولة تقاسمتها حتى آخر مكب نفايات فيها وها هي اليوم تنفض يدها من سياسات مالية أوصلت البلاد إلى الحضيض ماليا واقتصاديا واجتماعيا إلى أن وقع الانفجار الكبير الذي لزم الى حاكم مصرف لبنان رياض سلامة لكن مرتكب الاثام المالية له شركاء في الامة السياسية جمعاء فأنتم من مدد وجدد له وأنتم من عرقلتم تعيينات نواب حكامه الأربعة ليعين كل منكم وصيه في المنصب وبأيديكم أمسكتم بمالية الدولة وسطرتم محاضر الدفع والصرف وتسديد العجز وبدفترها الخفي فوترتم حصصكم وبدفتر الحساب عن ثلاثين عاما يتضح ان كلكم مجموعة لصوص سرقت الهيكل وتهدد بهدمه فوق رؤوس الشعب، وبعدما هربت أموالها إلى الخارج ها هي اليوم تدعي غيرتها على وجع الناس وتهدد الحكومة بتجربة عام اثنين وتسعين اليوم كان الانهيار الكبير ووصل الدولار إلى أربعة آلاف ليرة نزلت الناس إلى الشارع ضد المصرف لكن الأقنعة سقطت بحسب ما قال النائب فيصل كرامي وأن المؤامرة على الرئيس عمر كرامي تتكرر وتبعا للكلام الفيصل ف: يا حسان دياب اهجم والله معك وحسبك به نصيرا.


* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي


غدا أول أيام رمضان المبارك ، اعاده الله على اللبنانيين عموما والمسلمين خصوصا بالخير والأمان …
يأتي رمضان هذه السنة في ظروف صحية عالمية غير مسبوقة تفرض التباعد الإجتماعي ، يضاف إلى هذه الظروف في لبنان وضع اقتصادي ومالي ومعيشي غير مسبوق ايضا :
دولار حلق لدى بعض الصيارفة على ارتفاع أربعة آلاف ليرة بشكل إلتهم الرواتب، او ما تبقى منها، والودائع بالعملة اللبنانية والتعويضات بالعملة اللبنانية.
ما يجري اليوم أقسى بكثير مما حصل عام 1992 … الدولار آنذاك لم يقفز بهذه السرعة وإلى هذا المستوى بل بلغ في حده الأقصى 2880 ليرة …
اليوم ، وفي يوم واحد قفز ما يقارب الثمانمئة ليرة، من 3200 تقريبا، إلى أربعة آلاف …
عام 1992 قال حاكم مصرف لبنان أنذاك الشيخ ميشال الخوري ان مصرف لبنان لم يعد قادرا على التدخل في سوق القطع … اليوم الحاكم رياض سلامة كانه يعيد ما قاله الخوري، لكن ماذا عن الحكومة ؟ ماذا عن وزير المال؟ هل من إجراء للجم هذا الإنهيار؟ لا معطيات بل مؤشرات : ماذا سيقول رئيس الحكومة حسان دياب بعد جلسة مجلس الوزراء غدا؟ بماذا سيرد على التعاميم التي يصدرها حاكم مصرف لبنان؟ هل من كلام يهدئ السوق؟
قبل ثمان واربعين ساعة على هذا الكلام المنتظر والذي وصف بالحازم والحاسم ، تلاحقت الإتصالات والمشاورات … اجتمناع ليلي امس بين رئيس الحكومة والحاكم ، لم يخرج منه الدخان الأبيض ، ثم اجتماع اليوم بين الحاكم ورئيس الجمهورية …. فماذا سيقول الرئيس دياب غدا ؟ وماذا سيكون عليه موقف الحاكم من الكلام المنتظر ؟ وأين ستقف جمعية المصارف المعنية مباشرة بهذا التباين بين السرايا والحاكمية …
في ملف كورونا، اليوم ست إصابات جديدة، ما يرفع العداد إلى 688 إصابة … هذه النتيجة تطرح السؤال التالي : كيف تتقدم الحكومة في ملف كورونا، وتراوح مكانها في في الملف المالي والإقتصادي ، ربما على رئيس الحكومة ان يقدم الجواب غدا في إطلالته بعد مجلس الوزراء … في ملف كورونا أيضا ، علمت الـLBCI أن مجلس الوزراء غدا سيبحث في بند تخفيف إجراءات التعبئة العامة ، ويحتمل ان يحدد موعد البدء بالتخفيف .


* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون أم تي في


بين الجلسة التشريعية لمجلس النواب أمس وجلسة مجلس الوزراء غدا حراك في الشارع اليوم ، وهو على الأرجح حراك يسبق العاصفة السياسية- المالية. وفي المعلومات ان جلسة الغد في بعبدا ستكون حامية، لأن فريقا سياسيا يدفع باتجاه اتخاذ تدابير معينة ضد مصرف لبنان وجمعية المصارف، انطلاقا من رغبته في تحميل مصرف لبنان والمصارف مسؤولية تردي الاوضاع المالية والاقتصادية والاجتماعية. لكن ما لم يتنبه له الفريق السياسي المذكور ان الدولة والحكومات المتعاقبة والسياسيين هم المسؤولون الحقيقيون والاساسيون عما آلت اليه الاوضاع. فالسياسات المالية والاقتصادية المتعاقبة كانت نتيجة قرار سياسي، وبالتالي فان استهداف القطاع المصرفي في هذه المرحلة استهداف لما تبقى من مقومات الصمود في لبنان، ويشكل تهربا من المسؤولية عبر تحويل القطاع المصرفي كبش محرقة لسلطة فاشلة وطبقة سياسية فاسدة.

أكثر من ذلك : الدولار لامس في ساعات معينة اليوم حدود الأربعة آلاف ليرة فالى اين سيصل سعر الصرف اذا استمر التجاذب القاتل بين السلطة السياسية وبين القطاع المصرفي؟ علما ان مصرف لبنان لا يزال يمارس دوره الاساسي مع المصارف والمتمثل بالحفاظ على سعر الصرف الرسمي لليرة، ما ينعكس ايجابا على اسعار السلع المتعلقة بحياة المواطنين كالقمح والادوية والمحروقات والمواد الاولية للصناعة . في المقابل : قرار الصرافين بيد من؟ بل أي يد خفية تتحكم في سوق الصيرفة في لبنان؟ اليس الذين يملكون الدولارات وهم قادرون على تأمينها بكميات وافرة غب الطلب؟ كذلك من يقف وراء التطبيقات على الهواتف الذكية التي تـثير حالا من الذعر والهلع وتوصل الدولار عن قصد الى اسعار وهمية ؟ اخيرا ان محاولة بعض القوى السياسية نقل معركة حاكمية مصرف لبنان الى الشارع جريمة، فهي معركة لا ينبغي ان تخاض على حساب المواطن ولقمة عيشه. لقد دفع اللبناني اثمانا غالية جدا من حاضره، فكفى تلاعبا بما تبقى من مستقبله.

السابق
لبنان أمام سيناريو كارثي.. سامر سلامة لـ «جنوبية»: الليرة انتهت والدولار ينذر بأرقام موجعة!
التالي
الدولار يُفجّر الشارع و«الكورونا ».. وحكومة دياب تبطش بالثوار!