وكالة مهر الإيرانية تحرض على المحامي طارق شندب وتهدد بقتله!

رداً على ما نشرته وكالة مهر الإيرانية من تهديدات ضد الدكتور المحامي طارق شندب:

نشرت وكالة مهر الإيرانية أخباراً كاذبة وملفقة ضد الدكتور المحامي طارق شندب. وجاءت تلك الحملة الماجنة المبرمجة على خلفية مشاركة الدكتور المحامي طارق شندب في ندوة قانونية في الدورة السادسة والثلاثين لمجلس حقوق الانسان في الامم المتحدة في جنيف، فيما يخص حالة حقوق الانسان في البحرين، ولقد بين الدكتور شندب في تلك الندوة الدور الاٍرهابي لإيران وميليشياتها في العمل على زعزعة استقرار اليمن والخليج العربي.

ولقد استفذ هذا الامر وكالة مهر وصحافييها ،الذين كانوا يغطون الندوة ، ومن يقف خلفهم ، فقاموا بنشر الاكاذيب والفبركات عن الدكتور المحامي طارق شندب .

إننا اذ نوضح  لوكالة مهر للانباء ولمن يقف خلفهم ان الاٍرهاب في العالم مصدره ايران التي صدرت الاٍرهاب وان رأس الاٍرهاب عالمياً في الوقت الحالي هو الولي الفقيه الذي يأمر أتباعه بقتل الناس في سوريا واليمن والعراق ولبنان بطابع طائفي مذهبي مقيت.

إقرأ أيضاً: المحامي طارق شندب: اتهام 5 أشخاص بخطف الضابط السوري المنشق وتسليمه لحزب الله

ان الذي أزعج ايران ووكالات أنباءها بما فيهم وكالة مهر ان الدكتور المحامي #طارق_شندب أظهر في ندوته عن البحرين وعن الموصل ان #داعش هي صناعة النظام الاٍيراني بالأدلة والوقائع والاعترافات القضائية .

ان ما قامت به وكالة الانباء الاٍيرانية مهر من تهديد للدكتور طارق شندب والدعوة الصريحة لقتله هو أمر لن يثنيه ولن يثني المدافعين عن حقوق الانسان من الاستمرار في فضح دور ايران وميليشياتها الاٍرهابية في الشرق الأوسط والعالم .

ان نضع التهديد الإيراني للناشطين الحقوقيين برسم مجلس حقوق الانسان في الامم المتحدة ويرسم المنظمات الدولية التي تعمل على مكافحة الاٍرهاب .

إقرأ أيضاً: طارق شندب: هذا هو تحريض وكذب قناة OTV

ان سياسة ايران وميليشياتها في الاغتيالات والتفجيرات والخطف أمر معروف وبالتالي فإن دولة ارهابية يقودها ارهابي يفتي بقتل الناس لن تثنينا عن متابعة اعمالنا لمحاكمة أولئك المجرمين والقتلة الذين يعيثون فساداً في العالم.

 

المكتب الاعلامي الدكتور المحامي#طارق_شندب

في ٢٨أيلول ٢٠١٧

 

لقراءة الخبر الإيراني اضغط هنا

السابق
القصة الكاملة لخطة «حزب الله» الاطاحة بالحريري بدءا من نيويورك!
التالي
الأسير يقدّم نصيحة للمحامي العسكري: أشرف لك أن لا تتكلم باسمي