لأن المرشح الأميركي الجمهوري دونالد ترامب يحمل مبادىء تشجع على العنصرية، فان العديد من الناشطين والناشطات بدأوا حملة ميدانية للتشويش ومحاولة إفشال مهرجاناته الانتخابية.
اقرأ أيضاً: لعبة ترامب العنصرية تهدد حياة الأميركيين
فخلال خطاب في ديترويت الاثنين، كان ترامب يضع ترتيبا للسياسة الخارجية الاقتصادية عندما بدأت أكثر من عشرة نساء بالصراخ داخل القاعة، فتم طرد ما لا يقل عن 14 شخصا خارجا.
https://www.youtube.com/watch?v=oWaSQWfqgTg
مجموعة تسمى “حملة ميتشغان الشعبية” يزعم أنها وراء هذه الضجة. وفقا لموقعهم على الانترنيت فإنهم يساعدون في زيادة الوعي حول القضايا المتعلقة بالظلم الاقتصادي والعنصري.
وبعد انتهاء ترامب من خطابه قام مسؤول المؤتمر وقدم اعتذاره لترامب والحاضرين من على المسرح.
