تفاعلت عبر مواقع التواصل الاجتماعي قضية "عيترون"، وما يقوم به أعضاء المجلس البلدي التابعين لحزب الله من محاولة للاستحصال على قرار بإغلاق المسبح.
حزب الله الذي أصبح بحساب العديد يمثل “هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر” بنسخة لبنانية، إذ تعددت فتاواه الشرعية المتعارضة للحرية وللتنوع الديموغرافي والسياسي.
مسبح “عيترون” ليس إلا أنموذجاً، من نماذج كثر حاول من خلالها الحزب فرض سطوته من منطلق ديني.
إقرأ ايضاً: قواعد السباحة في احكام الشريعة… «عيترون» أنموذجاً
الناشطون استنكروا هذا القرار وسخّفوه لا سيما وأنّ حجة المطالبين تتمحور حول عدم جوازية رؤية النساء المتواجدين حول المسبح برفقة عوائلهم وابنائهم لرجال عراة الصدور.
