قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ان “التسليح الروسي لنظام الرئيس السوري بشار الاسد يزيد الوضع سوءا”، آملا “أن يؤدي النجاح الدبلوماسي في الملف النووي الإيراني إلى فتح فرص لاحراز تقدم ليس فقط في سوريا بل أيضا في ملفات رئيسية أخرى في المنطقة”.
وكشف ان “الأمم المتحدة والسعودية تواصلان العمل سوية لمعالجة قضايا كثيرة في المنطقة والعالم”، مثمنا الدعم الذي يتلقاه من الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز.