كشفت أوساط وزارية أن الحكومة تتعرض لضغط مزدوج: مرة من حلفاء النظام السوري للمشاركة في الألعاب الأولمبية في موسكو العام المقبل، ومرة أخرى من معارضي النظام محلياً وعربياً للمقاطعة، بغية توجيه رسالة إعتراضية على موقف موسكو من الأزمة السورية في ظل مقاطعة عربية شاملة لهذه الألعاب.