أحبة واصدقاء وزملاء ورفاق محمد حبيب صادق، اجتمعوا في مدينة النبطية، التي عشقها وعاش فيها ودفن في ترابها النبطية فألقوا عليه نظرة الوداع، ومشوا خلف نعشه من النادي الحسيني في وسط النبطية الى جبانة روضة الصالحين ، حيث ووري في الثرى .
شارك في التعازي، التي سبقت انطلاق موكب التشييع قرابة الثانية ظهرا، رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد ، النائب بلال عبدالله ممثلا رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط على رأس وفد من قيادة الحزب في الجنوب ، النواب ناصر جابر ، علي عسيران ، وعلي فياص ، رئيس مؤسسات امل التربوية خليل حمدان ، السيد مهدي الأمين، الامين العام السابق للحزب الشيوعي اللبناني خالد حدادة ، وفد من الحزب الشيوعي اللبناني ، وفد من منظمة العمل اليساري الديمقراطي ، رئيس نقابة عمال التبغ في لبنان حسن فقيه ، رئيس تحرير موقع جنوبية علي الامين ، المهندس رياض الأسعد، رئيس جمعية التنمية للانسان والبيئة فضل الله حسونة ، الفنانة أميمة الخليل ، نقيب المهندسين عارف ياسين، الناشط السياسي يوسف مرتضى، السيد مصطفى فحص، مرشحا لائحة معا نحو التغيير وسيم غندور وعلي مراد ، عضو اللجنة المركزية في الحزب الديمقراطي الاشتراكي سامي الجواد ، عضو لقاء التغيير في الجنوب خليل ريحان ، الرئيس السابق لمنتدى صور الثقافي منيف فرج وحشد كبير من الشعراء والكتاب والمثقفين ، وكان في استقبال المعزين عائلة الفقيد وامام النبطية الشيخ عبد الحسين صادق والسيد مهدي الأمين والشيخ احمد صادق ونائب امين عام المجلس الثقافي للبنان الجنوبي الدكتور عبدالله رزق رئيس فرع النبطية في المجلس الثقافي للبنان الجنوبي الزميل كامل جابر .
