خاص «جنوبية»: بعد العقوبات البريطانية لتمويله «حزب الله».. من هو ناظم سعيد أحمد؟!

فرضت بريطانيا عقوبات على اللبناني الجنوبي ناظم سعيد أحمد “المشتبه في تمويله “حزب الله”، وقد استخدمت الحكومة البريطانية صلاحيات مكافحة الإرهاب الداخلية لتجميد جميع الأصول والموارد الاقتصادية المملوكة لأحمد في بريطانيا
وكانت أعلنت الخزانة الأميركية أن ناظم سعيد أحمد، كان قد قدم أموالا لأمين عام حزب الله شخصياً، وهو تاجر ألماس ويعرف بأنه من أكبر ممولي الحزب.

استخدمت الحكومة البريطانية صلاحيات مكافحة الإرهاب الداخلية لتجميد جميع الأصول والموارد الاقتصادية المملوكة لأحمد في بريطانيا

وفي معلومات خاصة لـ “جنوبية”أن أحمد يملك مجموعة كبيرة من الأعمال الفنية، وهو واحدٌ من أكبر المانحين لحزب الله، حيث يجمع الأموال من خلال علاقاته الطويلة الأمد مع تجارة الالماس”.

أحمد يعتبر منذ أواخر العام 2016 جهة مانحة مالية كبيرة لحزب الله

ولفتت الى ان أحمد يعتبر منذ أواخر العام 2016 جهة مانحة مالية كبيرة لحزب الله، وقد قام بتبيض الأموال من خلال شركاته لصالح حزب الله وقدم الأموال شخصيا للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله”.

شارك أحمد أيضا في تهريب “الألماس الدموي”

وبحسب المعلومات “شارك أحمد أيضا في تهريب “الألماس الدموي” وكان يدير شركات في بلجيكا استفاد منها حزب الله”.

وأضافت “:كما يخفي أحمد بعض أمواله الشخصية في أعمال فنية عالية القيمة، في محاولة استباقية لتخفيف آثار العقوبات الأميركية، وقد فتح معرضا فنيا في بيروت في لبنان كواجهة لتبيض الأموال”.

وفي المعلومات ان احمد يملك شركات أحمد في لبنان، هي:

▫️بيروت ديام المحدودة المسؤولية (BEIRUT DIAM SAL)،

▫️بيروت جيم المحدودة المسؤولية (BEIRUT GEM SAL)،

▫️مونتي كارلو بيتش المحدودة المسؤولية (MONTECARLO BEACH SAL)،

دبية 143 المحدودة المسؤولية (DEBBIYE 143 SAL)،

نور القابضة المحدودة المسؤولية (NOUR HOLDING SAL)،

عرمون 1506 المحدودة المسؤولية (ARAMOUN 1506 SAL)،

الدامور 850 المحدودة المسؤولية (DAMOUR 850 SAL)،

جبعا 2480 المحدودة المسؤولية (GEBAA 2480 SAL)،

النميرية 1057 المحدودة المسؤولية (NOUMAYRIYE 1057 SAL)،

بيروت للتجارة المحدودة المسؤولية (BEIRUT TRADE SAL)،

بلو ستار دايموند المحدودة المسؤولية (BLUE STAR DIAMOND SAL) في الخارج.

السابق
بالصور.. تحرك غاضب للعسكريين المتقاعدين: لن نفك حصار السراي الحكومي قبل الحصول على حقوقنا!
التالي
خاص «جنوبية»: فضيحة أخلاقية صحية.. توقيف 4 سوريين يذبحون الكلاب الشاردة في المتن ويبيعون لحومها!