يتنهي تحليل الوقائع الى 12 نتيجة لمعاني تأخر صدور البيان عن اجتماع باريس:
1 – هناك اختلاف جدي في التواجهات بين المجتمعين!
2 – طرف أو أكثر وضع فيتو على اسماء الرؤساء المقترحين.
3 – رفض أي إسم مقرب من حزب الله، وفي مقدمهم سليمان فرنجيه.
4 – عدم التوافق على أي إسم للرئاسة.
5 – عدم مساعدة لبنان مالياً في الوقت الحاضر.
إقرأ أيضاً: هزات أرضية جديدة ترنح لبنان المثقل بالازمات..ومساع لمرشح رئاسي وحيد للمعارضة!
6 – الفراغ الرئاسي سيستمر على ما هو عليه حتى شهر حزيران، على الأقل.
7 – عدم وجود إمكانية للتوافق مع حزب الله. فهل ينتظر حزب الله، أو يبادر، وبأي وسيلة، وبأي اتجاه؟!
8 – مجلس الوزراء يجتمع بالحد الأدنى.
9 – استمرار الانهيار المالي وارتفاع سعر صرف الدولار.
الفراغ الرئاسي سيستمر على ما هو عليه حتى شهر حزيران على الأقل
10 – اتجاه لفراغ في مركز حاكم مصرف لبنان الذي تنتهي ولايته في مطلع شهر تموز المقبل.
11 – استمرار الانهيارات الادارية والاقتصادية والاجتماعية… وفي كافة القطاعات.
12 – لا حلول في الأفق، لا داخلية ولا خارجية، بانتظار… زلزال ما!