اما بقاعاً فوتيرة الجرائم ترتفع، والفلتان الامني على غاربه، مما يهدد بخروج هذه المنطقة عن سيطرة الدولة كلياً!
تخفيض استعراض لسعر اللحوم جنوباً!
وفي بلدة الخرايب في قضاء الزهراني، افتتح شخص قريب من “حزب الله” ملحمة جديدة و اسماها ملحمة التكافل.
الهدف منها بيع سعر كيلو للحمة بسعر مدعوم، مع العلم أن السعر 165000 أي أكثر من السعر الطبيعي، ما دفع بباقي الملاحم لتخفيض السعر إلى ذات المبلغ.
وقال أحد أبناء البلدة لموقع “تيروس”: انَّ أحد المتموِّلين التابعين لحزب الله قد اشترى أكثر من باخرة بقر أسباني و يريد بيعها بارباح طائلة، لذا بدأنا نرى استغلال الدين لبيع اللحم و هذا ما حصل بتسمية الملحمة ب ” التكافل”.
إقرأ أيضاً: «الحوثي» يُوتر العلاقة بين «الثنائي» جنوباً..وحزب الله «يقنن» المازوت بقاعاً!
وان كانت ملحمة “التكافل” بداية فلن تكون النهاية فقد نشر مركز التسوق البلدي الغذائي و الذي يتبع لـ”حزب الله” في النبطية على مواقع التواصل صورة و منشور، انه سيتم بيع كيلو اللحم ب 175 الف بمناسبة الأول من رجب، مع العلم و قد ذكر سابقا أن سعر كيلو اللحم أقل و يباع في مدينة صيدا ب 130 الف ليرة.
البقاع
وباءت كل محاولات أهالي بعلبك والهرمل بالفشل في ردع اطلاق الرصاص والاشتباكات على اتفه الأسباب، والتي كثيراً ما تسببت بقتل وجرح الاشخاص عدا عن الأضرار المادية الناجمة عن هذه الاشكالات والتي وصل الامر عند المواطنين الىح النزوح من مناطق الاشتباكات في كل عملية، من دون أن تجد القوى الأمنية والعسكرية باباً مفتوحاً من قبل اللجنة الامنية المشتركة بين المؤوسسات العسكرية والأمنية وحركة امل وحزب الله.
أحد المتموِّلين التابعين لحزب الله في بلدة الخرايب قد اشترى أكثر من باخرة بقر أسباني و يريد بيعها بارباح طائلة
وكان آخرها حصول أشتباكات بين أشخاص من آل جعفر استعملت فيها شتى انواع الاسلحة الفردية والمتوسطة وقذائف الار بي جي، في حي الشراونة في بعلبك بين شبان من آل ج. على أفضلية مرور. اقتصرت الاضرار على الماديات.
جريمة مروعة في الفرزل
وأثارت جريمة قتل مروعة في ابلح الفرزل بطعنات متعددة في انحاء الجسم، القتل هو طبيب الاسنان (إ. ج) في العقد الثالث من العمر، وجد جثة داخل عيادته عند مستديرة ابلح الفرزل، وأشارت مصادر امنية أن الجاني هو الرقيب أول في الجيش اللبناني س. ف من بلدة، سبق عملية القتل اقتحامه عيادة الدكتور إيلي ميشال جاسر بآلة حادة طعنه بها عدة طعنات أدت إلى مقتل الدكتور جاسر على الفور.
واوقفت دورية لفرع المعلومات القاتل وفتحت تحقيقاً بالجريمة معه قبل أن يصار الى تسليمه لمديرية المخابرات في الجيش.
وكانت عملت فرق الاسعاف في الدفاع المدني على نقل جثته الى مستشفى خوري في زحلة.
