ملكة التناقضات.. حلا شيحة مدحت تامر حسني ثم تبرأت من فيلمهما

حلا شيحة

صدمت الفنانة حلا شيحة، الجميع بعد بوست طويل تتبرأ فيه من فيلم “مش أنا” للنجم تامرحسني، ومن مشاهدها فى أغنية “بحبك”، والتى جاءت ضمن أحداث الفيلم، وهي عبارة عن مشاهد رومانسية تجمعها ببطل الفيلم تامر حسني.

تصريحات حلا شيحة، تغيرت وتبدلت كثيرا منذ زواجها من الداعية معز مسعود منذ 5 شهور، وحملت كثير من التناقضات التي ربطها كثيرا بحالتها النفسية المرتبطة بوجود رجل في حياتها، وقد أعلنت حلا في آب 2018 عودتها للفن مجددًا بعد 12 عاما من الاعتزال والاختفاء عن الأضواء وارتداء الحجاب ثم النقاب.

وبعد خلعها الحجاب أعلنت انفصالها عن زوجها، وأعربت عن سعادتها الشديد لعودتها بقوة للفن خصوصا أنها مشتاقة للتمثيل، كما عبرت عن أيضا عن سعادتها التعاون مع النجم تامر حسني في فيلم ” مش أنا”، وفى 2 كانون الأول من عام 2019 كتبت بوست على إنستجرام قالت:”سعيدة بوجودي في فيلم “مش انا” مع النجم الجميل تامر حسني”، وبعدها وفي حفلة من حفلات تامر صعدت حلا المسرح معه ورقصت بجانبه معبرة عن فرحتها بمشاركته الفيلم و التعاون معه.  

وفى تصريحات سابقة لحلا شيحةقالت: “إنها تراهن على هذا العمل الذي يعيدها إلى السينما منذ غياب 13 عاما منذ آخر أعمالها فيلم “كامل الأوصاف”، الذي جمعها بالراحل عامر منيب ووصفت تامر حسني بأنه نجم كبير حققت أعماله السينمائية السابقة جميعها نجاح كبير وايرادات عالية مشيرة أنها متفائلة بهذا الفيلم بقولها “هيكسر الدنيا”، مضيفه أن الفيلم سوف يذكر جمهورها بأفلامها القديمة التي قدمتها وحققت نجاح كبير ويحمل دورها العديد من المفاجآت وتراهن عليه بقوة خلال مشوارها الفني.

إقرأ أيضاً: بعد زواجها من داعية إسلامي.. هل تعود حلا شيحة للحجاب مرة ثانية؟

وفى بوست لحلا شيحة يوم 20 كانون الثاني 2020، نشرت حلا، صورة لها مع تامر من كواليس الفيلم الجديد، وكتبت : “مش كل يوم فى حياتنا بنقابل ناس تستحق نقف عندهم ووجودهم بيضيف حاجة حلوة فى حياتنا، تامر حسني من الناس دي، لقيت فيه إنسان بسيط متواضع جدا تلقائي وجدع وأخ وصديق، فرحانة اننا بنشتغل سوا فى عمل جمعنا، وسعيدة أكتر اني عرفت إنسان صديق وأخ للعمر”.

وبعد تصريحاتها عن الفيلم وحبها مشاركة تامرحسني العمل ونشر كواليس التصوير خلال العام الماضي، تفاجئ حلا الجميع بزواجها من معز منذ 5 شهور وتبديل رأيها و تتبرأ من الفيلم.

السابق
حسن فحص يكتب لـ«جنوبية»: عندما تغلي حرب تموز في «الكوز»..الإيراني!
التالي
محطات حزب الله «تَشفط» بنزين الجنوبيين..والغالونات «تَهزم» الملاحقات الأمنية!