باب الاستقرار الحكومي مقفل، ورغم تعدد المفاتيح، وتجدد المحاولات، وآخرها المبادرة الفرنسية، العائدة بغطاء أميركي وارف.
الرئيس المكلف سعد الحريري ما زال خارج لبنان، وهذا يعني ان ليس هناك ما يستدعي عودته، وقد يستمر هذا الغياب، حتى حلول ذكرى اغتيال والده الشهيد رفيق الحريري، 14 الجاري، بحيث سيكون له خطاب، توقع فيه نائبه د.مصطفى علوش لـ”الانباء الكويتية” ان يضع النقاط على حروف تشكيل الحكومة المركونة كمشروع مرسوم في أدراج القصر الجمهوري.
إقرأ ايضاً: تصريح برسم الاغتيال.. لقمان سليم يكشف دور النظام السوري و«حزب الله» بكارثة تفجير المرفأ!
وتزامنا مع الذكرى الـ 16 لاغتيال الرئيس الشهيد، نشرت مجموعة صور كبيرة وعملاقة للشهيد رفيق الحريري والرئيس سعد الحريري على اوتستراد بيروت – طرابلس – المنية – الضنية ذهابا وإيابا، وكتب على الصور عبارة: «يلي خلف ما مات».
