شهد مطلع العام الجاري أنباءً عن فتور العلاقة بين الفنانين المغربي سعد لمجرد والفنان المصري محمد رمضان وذلك بعد تعاونهما من قبل في أغنية “إنساي” وما حققته من نسب مشاهدة عالية جعتلها واحدة من أكثر الأغنيات العربية مشاهدة في تاريخ “يوتيوب”.
لكن الفتور بين النجمين الندين ظهر للعيان حيث لم يرغب لمجرد أن يعلن عن الأزمة كي لا يستفز الشعب المصري، كما هو حال رمضان الذي لديه شعبيته في المغرب ولا يريد أن يخسرها.
إقرأ أيضاً: لأسباب غامضة.. حذف كليب «إنساي» لرمضان والمجرد من اليوتيوب
ويعود سبب التوتر إلى فترة منع سعد لمجرد من إقامة حفل في مصر، بعد أن أشارت بعض الصفحات في مواقع التواصل الاجتماعي الى دور خفيّ لمحمد رمضان في عملية التشويش على المهرجان وإعاقته تماماً، فيما خرجت مصادر لتؤكد أن المساعي التي كانت تهدف الى جمع الطرفين في ديو جديد فشلت لأسباب مجهولة.
في حين تشير مصادر فنية أن لمجرد يعتقد أنه صنع نجومية رمضان في أغنية “إنساي”، والاخير يرى أن إطلالته مع النجم المغربي أنقذته بعد إتهامه بإغتصاب الفتاة الفرنسية لورا بريول.
