اليكم أسرار الصحف الصادرة اليوم الثلثاء 22 كانون الأول 2020

عناوين واسرار الصحف

النهار 

يظهر بوضوح أنّ حزباً بارزاً وتكتّله النيابي، لا يستسيغان وجود أحد المستشارين لدى مرجع حكومي، في ظل الخلافات القديمة معه، والاتصالات منقطعة بين الطرفين. 

يخفض عدد من المصارف سقف سحوباته من دون اعلام المودعين بالامر ما يعرضهم لمفاجأت غير سارة قبل اخر الشهر. 

سجلت شركات سيارات فاخرة وغالية الثمن حركة بيع مقبولة رغم الاوضاع المالية المتدهورة. 

تردد ان شركة التدقيق الجنائي وافقت قبل ايام على استئناف العمل في لبنان لكنها تنتظر الجواب الرسمي المتردد. 

الجمهورية 

توسعت دائرة التحقيقات في ملف حسّاس في إحدى الدوائر الرسمية من دون الوصول الى ما كان الهدف منه جرّاء إثارته. 

تؤكد أوساط مرجعية كبيرة أنّ النفق الأسود طويل ولا نور حكومياً في الأفق. 

اللواء 

يُبدي مرجع أمام زواره إرتياحه لتبرئة ذمته، والقيام بما هو مطلوب منه في الداخل والخارج! 

ينصح وزير سابق مرجعاً غير زمني على المضي قدماً في مسعى يقوم به، فالخسائر الناجمة عن الإخفاق أقل بكثير من مكسب واحد من مكاسب النجاح.. 

نداء الوطن 

ينقل زوار رئيس مجلس النواب نبيه بري تأكيده أنّ السنة المقبلة ستكون “سنة معركة قانون الانتخاب” وأنه يرفض إجراء الانتخابات النيابية وفقاً للقانون الحالي “تحت أي ظرف”. 

تبين أنّ قاضياً بارزاً هدّد بالاستقالة من منصبه جراء تصرف مرجعية رئاسية إزاء خطوة أقدم عليها. 

يردد مقربون من رئيس تيار سياسي أنّ السبب في إطلالته الإعلامية المتوترة أخيراً يعود إلى شعوره بالتعامل معه كـ”زعيم درجة ثانية” ضمن طائفته. 

الأنباء 

فشل تكتل نيابي موالي في تمرير اقتراح شعبوي كان تقدّم به، ثم حاول التغطية على ذلك بادعائه تحقيق إنجاز إقرار اقتراح آخر مغاير تماماً. 

تعليقاً على تكتل قوى سياسية مع بعضها البعض بوجه اقتراح قانون يسقط الاعفاءات عن الطوائف، قال مرجع سياسي: هذا هو الاقطاع الحقيقي. 

البناء 

قالت مصادر برلمانيّة إن ما تمّ إقراره نيابياً لإزالة أي عقبات مفترضة من طريق التدقيق الماليّ الجنائيّ يؤكد أن الاتهامات التي طالت مرجعاً برلمانياً بتعطيل التدقيق كانت تسميماً للأجواء بلا مبرر، خصوصاً أن إقرار القانون أمس لم يكن نتيجة توافق وقد جاء في مناخ علاقات متوترة. 

توقفت مصادر سياسية إقليمية أمام اجتماع الخمسة زائداً واحداً الخاص بالاتفاق النوويّ الإيرانيّ بغياب أميركيّ وما خلص إليه من اعتبار الانسحاب الأميركي من الاتفاق سبباً لتراجع إيران عن عدد من التزاماتها تأسيساً للعودة الأميركية للاتفاق. 

السابق
«الدولارات الطازجة» تَنشل جنوبيين من العوز..و«الطاسة الكورونية» ضائعة!
التالي
غرف سوداء اكبر من لبنان: معطيات «جدّية» لاستهداف ٤ اطراف سياسية!؟