فيما يحتضر لبنان “كورونياً”، اقتصادياً وسياسياً، فتح رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط النار التويترية على ما اسماهم “قوى الممانعة”.
وقال في تغريدة عبر حسابه الرسمي على “تويتر”: “بعد ان اجهضت قوى الممانعة المسعى الفرنسي وبمساعدة القوى الانتظارية وبتناغم غريب بين الخليج واميركا وايران ،ها هي تحاور عبر الحدود البحرية.هنا مسموح التفاوض وهناك ممنوع وفي هذه الاثناء لا خطة لمواجهة الكورونا مع هجرة كثيفة للممرضات والاطباء”.
وختم متسائلاً: “هل الكورونا من اسلحة الممانعة السرية ؟