حالة من هلع تصيب اللبنانيون بعد كارثة انفجار مرفأ بيروت، لا سيما مع اعتراف السلطات بوجود الاف الاطنان من نترات الأمونيوم في المرفأ منذ سنوات، في ظل الحديث ع وجود مواد خطرة ومتفجرة أيضا في أماكن ومناطق أخرى.
اقرأ أيضاً: رواية اسرائيلية جديدة عن انفجار المرفأ.. سبقته ستة انفجارات!
في هذا السياق، غرّد مفوّض الحكومة السابق لدى المحكمة العسكرية، القاضي بيتر جرمانوس، عبر حسابه على “تويتر”، قائلاً: “كل ما يمكن ان يتسبب بكارثة سيحصل” – قانون مورفي. كازخنات البنزين والمازوت والغاز المخزّنة بمنطقة الدورة وعلى طول الساحل اللبناني بقلب المدن السكنية ودون أدنى مستويات الحماية هي بدون شك قنابل موقوتة بانتظار “حادث”.