على وقع الانهيار الكبير الذي يشهده لبنان وتنامي حدة الازمات بفعل انهيار قيمة العملة الوطنية، افادت صحيفة “الجمهورية” ان، “مخزون المحروقات في مؤسسة الكهرباء بات حرجاً للغاية، وانّ إنتاج المؤسسة آخذ في التراجع الى مستويات متدنية جداً”.
إقرأ أيضاً: وزراء لا يدرون ما يفعلون.. وثوار لا يهدأون!
وذكرت مصادر مؤسسة الكهرباء لـ”الجمهورية” انّه “لا يمكن تحديد ساعات التقنين التي تعانيها المناطق وبيروت الادارية لأنّها تختلف بين ساعة وأخرى، وترتفع بشكل متكرّر وخلال اليوم الواحد وليس يوماً بعد يوم”.