هذا ما جاء في مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 19/06/2020

مقدمات نشرات الاخبار

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

حتى الساعة لم يرد رؤساء الحكومات السابقون على الدعوة للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني في القصر الجمهوري بعد ستة أيام.

ويبذل رئيس المجلس النيابي نبيه بري جهدا في سبيل إنجاح عقد المؤتمر الذي قال الزعيم وليد جنبلاط إنه سيشارك في أعماله.

وعلى الصعيد المالي، لعبة الدولار مستمرة بيعا في النهار وشراء في الليل، والمبالغ المتداولة لا تزيد على أربعة ملايين دولار، فيما ذكرت أوساط مالية أن هذه اللعبة لا تعطي النتيجة المطلوبة في التوازن بين الدولار والليرة.

ولقد عقد حاكم مصرف لبنان إجتماعا مع وزير العدل والمدعي العام المالي وبعض الصرافين المتهمين بمخالفات، في وقت تواصل غرفة عمليات الأمن العام عملها في ضبط الصيارفة المخالفين.

وعلى صعيد قانون سيزار، فإن سوريا تمكنت من إدخال خمس سفن محملة بالغذاء والسلع بالتعاون مع إيران.

وتقف روسيا موقف المعارض لتنفيذ هذا القانون.

وفي المنطقة، الوضع المتفجر في ليبيا متواصل، وكذلك الوضع في شمال العراق بين الأكراد من جهة والحلف التركي الإيراني.

بالعودة الى بيروت نشير الى التحضيرات في مطار رفيق الحريري الدولي لإستعجال الطائرات الخاصة بعد يومين، وطائرات الركاب العادية أول الشهر.

الرئيس بري اجتمع مع رئيس الحكومة ومع وزير الخارجية ومع نقابة الصيارفة.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ان بي ان”

هوي إختبار لكل العالم، ما بيميز بين كبير وصغير، وقوي وضعيف، وأبيض وأسود، العالم كلو خايف، عايش نفس الواقع، والخوف مبعدنا عن بعض. طبيعي نكون خايفين حتى لو الحياة عم ترجع شوي شوي لطبيعتها، خايفين ع حالنا، ع يلي منحبهن لأن كلنا معرضين… الفيروس ما بميز… بس ما في عيب ولا حيا إذا الفحص طلع إيجابي…. مش هيدا الاختبار الأهم…

الاختبار الأهم… إنو ما نحول خوفنا ع صحتنا، لخوف من بعض… إنو نشوف الانسان، مش المرض… ونتذكر انه ما عمل شي غلط… الاختبار الأهم نوقف حد بعض… مش ضد بعض… لأن اللي فيه يمرضنا… مش بس الفيروس… اللي فيه كمان يمرضنا هوي إذا تخلينا عن محبتنا لبعض…. هيدا الاختبار الأهم…

اختبار مهم أيضا ينتظره اللبنانيون بعد اسبوع من خلال اللقاء الوطني في بعبدا وفي هذا الإطار شهدت عين التينة المزيد من اللقاءات وزارها اليوم رئيس الحكومة حسان دياب حيث جرى التشاور مع رئيس مجلس النواب نبيه بري آخر التطورات فيما أطلع دياب قبل اللقاء على خلاصة عمل لجنة المال بشأن مقاربات الخطة المالية وما تضمنتها من أرقام ضمن مساعي توحيد اللغة في إطار التفاوض مع صندوق النقد الذي أعلن اليوم عن حاجة لبنان إلى إصلاحات شاملة ومنصفة في مجالات عديدة وهو ما يتطلب توافقا ومشاركة مجتمعية وفق رأي الصندوق.

السوق السوداء لا تزال تفرض إيقاعها على سعر صرف الدولار من دون أن تتمكن الإجراءات والتدابير الرسمية المتخذة من لجمها حتى الآن حتى صح توصيف رئيس المجلس حفرا وتنزيلا في تعليقه على التفلت المتواصل للدولار من الضوابط: إنها رذالة ما بعدها رذالة لا سيما أنه كان يتوقع أن يبدأ سعر الصرف بالإنخفاض بدءا من مطلع الأسبوع الجاري بعد الإجتماع الرئاسي في بعبدا.

وفي شأن متصل تابعت خلية الأزمة الوزارية المكلفة بمتابعة المواضيع المالية إجتماعاتها وأجرت تقييما للتطورات الأخيرة مع البحث في الإقتراحات المتعلقة بإستيراد المواد الغذائية الأساسية وتخفيف الضغط على طلب الدولار لدى الصرافين.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار”

العين على عين التينة، والوجهة بعبدا، والهدف لقاء وطني أكثر ما تحتاجه البلاد في ذروة احتدام الملفات، والوقوف عند مفترق قرارات وطنية حاسمة.

محطة اليوم في مقر الرئاسة الثانية كانت لرئيس الحكومة حسان دياب، في لقاء مطول مع الرئيس نبيه بري وصفته المصادر انه الاعمق في بحث الملفات بين الرئاستين، يمهد لتنسيق أفعل بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، ماليا واقتصاديا وسياسيا، والهدف العام : التوصل إلى رؤية وطنية موحدة لمعالجة الأزمات الداهمة. فيما أكدت مصادر متابعة للقاء أن نتائجه لن تطول حتى تترجم عمليا.

ومن ملفات اللقاء، تعبيد الطريق الى بعبدا لتسهيل العبور السياسي لمختلف الافرقاء الى اللقاء الذي دعا اليه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في الخامس والعشرين من الجاري.

لقاء أكدت مصادر بعبدا للمنار ان الهدف الاساسي منه تحصين الوحدة الوطنية وحفظ الامن والاستقرار ومنع الفتنة من التسلل الى النسيج اللبناني، معتبرة ان المتخلفين عن الحضور لا بد أن يتحملوا مسؤوليتهم تجاه اللبنانيين، فيما ذكرت مصادر متابعة للتحضيرات أن غياب أي مكون طائفي عن اللقاء، يعني انه لا لقاء ولا حوار.

في جائحة الدولار لا جديد في أفق الاجراءات، فيما برزت زيارة للصرافين الى الرئيس نبيه بري احالوا بعده الازمة على القوى السياسية..

وبقوة دفع جديد عاد شبح كورونا ليطل من جديد، مع رفع منظمة الصحة العالمية الصوت محذرة من أن الوباء عاد ليتصاعد من جديد، وأن الفيروس يتفشى بشكل سريع، وان اعدادا كبيرة تسجل مؤخرا، أكثرها في اميركا توازيا مع تسجيل أعداد كبيرة في جنوب آسيا وفي الشرق الأوسط ..

إقرا أيضاً: شقيق كيندا الخطيب يروي «فضيحة» التحقيق معهما: تمويل للحراك وزيارة «إسرائيل»؟!

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي”

قبل الدخول في مقدمة النشرة، ننقل إليكم حوارين: الأول من أحد مصانع الألمنيوم، والثاني من سوق الخضرة…

في الحوار الأول، يسأل الزبون: بأديش متر الألمنيون؟ فيأتي جواب مسؤول المبيعات: تركيب بـ 4800. فك بـ 4700.

في الحوار الثاني، يسال المستهلك : باديش كيلو الباذنجان ، فيأتيه الجواب: الكيلو بـ 5000.

عذرا أيها المشاهد، هذا ليس حوارا في مصنع ألمنيوم ولا في سوق خضار، بل هو مقتطف من رسائل نصية من “غروبات” على “الواتس آب ” لصرافي السوق السوداء يستخدمون فيها شيفرة الألمنيون والخضار للإفلات من تعقب الأجهزة الأمنية… إنها “المعجزة اللبنانية التي تستخدم في مص دم الناس، وفي كل يوم يتم ابتكار أسلوب جديد لشفط الدولار… اليس هذا الأسلوب الجهنمي حافزا للسلطات المعنية لتعيد النظر بهذه الآلية؟ ثم، اليس في هذه الجمهورية من يجرؤ على وضع حد للصرافين غير الشرعيين ولبعض الصرافين الشرعيين الذين يلعبون هذه الألاعيب؟

الملفات المالية بمجملها كانت محور تلاحق الإجتماعات: اجتماع اول بين رئيس الحكومة ورئيس لجنة المال والموازنة الذي أوضح إثره أن “لا وجود لارقام للجنة او لنواب، بل كل الارقام هي للمراجع الرسمية المتحاورة التي توصلنا معها الى مقاربة مشتركة توصل الى ارقام شفافة ومعالجة تدريجية للخسائر”.

واجتماع ثان هذا المساء هو تتمة لاجتماع عقد الإثنين وضم إلى رئيس الحكومة وزير المال وحاكم مصرف لبنان وجمعية المصارف، وياتي هذا الإجتماع ليقرب وجهات النظر أكثر فأكثر بين رئيس الحكومة وجمعية المصارف خصوصا أن الأرقام باتت متقاربة. فالرئيس دياب خلال هذا الإجتماع، اعتبر ان الجميع في مركب واحد، داعيا إلى التعاون البناء والايجابي لانجاح خيارات الحلول.

وفي انتظار ان تعاود المفاوضات مع صندوق النقد الدولي ، فإنه بات واضحا ان الصندوق يركز أولا واخيرا على موضوع الإصلاحات ويأتي في مقدمها إصلاح قطاع الكهرباء، وسنكون في سياق النشرة مع تقرير عن مسار الإصلاح في لبنان والفشل المتمادي من الحكومات المتعاقبة والوزراء المعنيين في إنجاز إصلاح هذا القطاع .

لكن قبل كل هذه التفاصيل نبدأ بحملة ” الإختبار الأهم “…
الإختبار الأهم هو أن فيروس كورونا يجب الا يحول الإنسان خائفا من أخيه الإنسان ، فالخوف على الصحة يجب الا يحول البشر إلى خائفين من بعضهم البعض … بمعنى ان الإختبار الأهم هو أن نبقى نحب بعضنا بعضا حتى ولو أصيب أي إنسان بفروس كورونا.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون أم تي في”

لم تتضح بعد مواقف القوى السياسية الأساسية، المعارضة منها والموالية الزعلانة، هل تشارك في لقاء بعبدا في الخامس والعشرين من حزيران ام لا، والمنحى العام المستشف من مصادرها يشير الى إحتمال كبير حتى الساعة، أن يتغيب الرؤساء السنة السابقون بما يفقد اللقاء ميثاقيته.

دوائر القصر التي تستشعر المخاطر التي تتهدد اللقاء ، سعت الى استبعاد المواد الساخنة التي تسعر الخلاف بدلا من أن تطفئه، كالتوجه شرقا والموافقة على الخطة الاقتصادية والمالية، بما يشكل بصما على خيارات حزب الله و الحكم والحكومة ، فسوقت أن الغاية من اللقاء هي إبعاد شبح الحرب والاقتتال الداخليين وتحصين السلم الأهلي، واصفة من سيتغيب بأنه يمتنع عن المشاركة في واجب وطني، علما بأن نفض الغبار عن إعلان بعبدا المغيب هو الدواء لكل مصائب لبنان

ماليا ، وبعد سحب لجنة المال ملف الأرقام المتناقضة وتوحيدها من اجل تحسين الوضع التفاوضي مع صندوق النقد، اشتغل رئيس اللجنة ابراهيم كنعان على خط السراي لبلسمة جرح الرئيس دياب الذي اغاظه سحب الملف من عصمته، وأعطاه جرعات تطمين، فحواها أننا فريق واحد، ولا منتصر ولا مهزوم في المعركة طالما أن لبنان في الدق .

ومن ثم توجه كنعان الى عين التينة لتحصين الخطوة بما يسهل انطلاق المفاوضات مع صندوق النقد بطريقة عملية وجدية، ولو من النقطة الصفر. ولاحقا زار دياب بري الذي أسمعه كلاما مشابها

لجنة تقصي الحقائق ، تلقت رياح دعم معنوية، من فرنسا التي اعلنت الناطقة باسم خارجيتها قلق بلادها من التدهور الخطر للوضعين الاقتصادي والاجتماعي في لبنان ودعت الى تنفيذ الاصلاحات الضرورية دون إبطاء, لإنتعاش البلاد وفقا للالتزامات التي تعهدت بها الدولة في اجتماع مجموعة الدعم الدولية .

إضافة الى النداء الفرنسي الذي يبدو أنه قد يكون الأخير ، يكتسب عمل اللجنة مشروعيته من صرخات الناس الجياع وارتفاع أسعار السلع وانفلات الدولار.

في سياق صحي نابع من الأضرار النفسية والاجتماعية الناجمة عن الكورونا، اطلقت وزارة الصحة واليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية وأبعاد الحملة الوطنية للتصدي للوصمة المرتبطة بفيروس كورونا المستجد، بعدما شهدنا سلوكيات تمييزية حيال المصابين بكورونا بما يؤثر على صحتهم النفسية والجسدية، و تدعو الحملة الى المساواة بين المصابين والأصحاء والامتناع عن إصدار الأحكام واللوم بحق الاشخاص الذين تصدر عنهم تصرفات مميزة ضد المصابين بكوفيد 19 لأنه لا يساعد في تغيير السلوك، معتبرة أن،” العالم كلو خايف، عايش نفس الواقع والخوف مبعدنا عن بعض. ووزعت شريطا مصورا تعبيريا سنعرضه في سياق النشرة.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون او تي في”

من شتائمهم تعرفونهم، ومن حقدهم الواضح تحددون إلى أي جهة ينتمون.

هي خلاصة المشهدية البشعة التي قدمت أمس في جونيه، بإخراج حزبي مفضوح، وأداء مكشوف لناشطين حزبيين معروفين بالإسم، ولو استعملوا هويات أخرى مزورة لتقديم أنفسهم للناس.

في المحصلة، ما جرى أمس لم يكن لا حراكا ولا انتفاضة ولا ثورة، ولم يكن طبعا احتجاجا على قمع مزعوم للحريات، بل شكل حفلة تنكرية مملة جديدة، لأحزاب، بات الناس مشمئزين من تمثيلها عليهم لا لهم، مؤدية مرة بعد مرة، وبغير إتقان، دور الحمل الوديع، فيما هي في الحقيقة ذئب سياسي مفترس.

وفي كل الاحوال، بين الشتيمة والحرية، العدالة وحدها هي الحكم، ونص القانون واضح في هذا المجال، ولا يحتمل أي اجتهاد او فلسفة.

اما في الملفات الاساسية، فالانظار نحو لقاء بعبدا الذي دعا اليه رئيس الجمهورية الخميس المقبل، رصدا للمشاركين، الذين اعلن وليد جنبلاط اليوم أنه سيكون منهم، وترقبا لما يمكن أن يشكله اللقاء من فرصة تقدم للعالم صورة متجددة عن لبنان المتفاهم على الاساسيات، والقادر تاليا على تخطي الأزمة الاقتصادية والمالية والنقدية الاسوأ في تاريخه.

وفي غضون ذلك، الحكومة تواصل العمل، ساعية إلى تفكيك الغام السياسة وغير السياسة التي تعترض طريقها، ومنها ما يرتبط بأحكام قانون قيصر، علما أن خبر اطلاق قاسم تاج الدين من الولايات المتحدة قريبا، ارخى بظله على المشهد السياسي الداخلي، في ضوء التفسيرات المتباينة التي أعطيت له من أكثر من طرف.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”

ما على الرسول إلا البلاغ والدعوات إلى بعبدا باتت في أيدي المرسل إليهم في دعوة الإنقاذ تحسبا لأي انفلات بعواقب وخيمة لكن ما بين سطور الدعوة تكمن شياطين التفاصيل فالانفلات تجلى في أبهى صور التزاحم أمام محال الصيرفة والانفلات عينه أوصل إلى إنهيار لم يكن وليد أزمة مارقة بل هو نتاج حقبة بلغت من العمر ثلاثين عاما حتى صارت أم الصبي أما الأب الشرعي فهو كل من توالى على سدة المسؤولية وترك بصمته في سجل تدهور أوضاع لم يشهد لها لبنان مثيلا. وفي ظل هذه الأوضاع فإن آخر الدواء هو الكي بالحوار على طاولة واحدة ووجها لوجه في مقابل حوار على المنابر وفي المؤتمرات الصحافية وخلف جدران المقار. وإن كان المؤمن لا يلدغ من طاولات حوار “أكثر من” مرة فترف الوقت أسقط من اليد الحيلة والحلول .

الزير والبير معا سوف يظلان في بعبدا ولكن دعاة مقاطعة هذا اللقاء كانوا أبطال دعاة الحوار عند كل عقدة وأرشيفهم زاخر بمواعظ المحبة وعندما تراجعوا إلى خطوط السلطة الخلفية صاروا مربى الدلال والبلد على كف عفريت. شكلوا ائتلافا رباعيا مرجحا أن يصبح ثلاثيا إذا ما استخدم الرئيس سعد الحريري ذكاءه وقرر المشاركة والخروج من الحلف الثلاثي سلام السنيورة وميقاتي . سلام رفض المشاركة في لقاء استعراضي لن يتخذ قرارات حقيقية وهو نفسه وقف عاجزا ذات أزمة نفايات وتحدث عن نفايات سياسية فماذا لو شارك واستعرض الحقائق؟ والسنيورة لم يقرر نهائيا بشأن حضور اللقاء الوطني على قاعدة أنه يرفض المساهمة في تبييض صفحة العهد والحكومة وحزب الله وجبران باسيل وعلى سيرته وهندساته المالية وزيرا ورئيسا للحكومة لا تجوز الرحمة والضرب في الاحد عشر مليارا حرام ومع أن للميقاتي ميزة الارتفاع فوق سطح الطاولة فقد رأى أن الحوار لا يملك رؤية واضحة والانخفاض قليلا نحو سطح الأزمة ومقاربة خطر الأوضاع قد يساعدانه على انقشاع الرؤية والمساهمة في حل صنعت أزماته كل هذا الثلاثي الحزين .. المسيل للدموع وغير المستعد لتسييل أي معالجات أخرى.

رؤساء ثلاثة تناوبوا على السرايا دخلوا في سباق الهروب إلى الأمام من المسؤولية وكل ينتظر على قارعة الرضى فالسفير السعودي في بيروت وليد البخاري قاطع رئيسي الجمهورية والحكومة وزار بري والحريري والمفتي وكاد يزور مختار الحارة على وعد مساعدة لبنان فكيف سيكون شكل المساعدة والى من سيقدمها وقد قاطع من هم في سدة المسؤولية ؟. كل يغني على هوى المرجعية الخارجية فيما المطلوب وضع كل الخلافات على الطاولة لا تحتها وبجانبها. في زمن التباعد الاجتماعي صار التقارب السياسي أكثر من ضروري
وباللهجة الي بنعرفها :
هالمرض قربنا ، خلانا نشوف بعض من مسافة وحدة ،
الوباء ما كان بلاء ، هوي مستجد بس لا ما بيخلينا نستبد
كان رسالة حتى نكتشف قدراتنا ، ابتكاراتنا ، مسافاتنا ، وتقاربنا .
بحملة الاختبار الاهم
في شي مهم متل حالك تماما ..في مجتمع وعيلة
وناس انصابت وعم بتقاوم ع جبهتين: المرض وسمعة هالمرض .معك كورونا؟ صارت تهمة
صارت عنصرية ..صارت بالسيرة الذاتية، لا هالمرة مريض الكورونا كمان مش وجهة نظر

الاختبار الاهم انو انو نهتم بكل حدا مات وعاش صادق العزلة ورجع للحياة ليشاركناالحلو والمر.

السابق
نقابة الصرافين توقف خدمة الـ200 دولار.. إليكم التفاصيل!
التالي
تبخر 15 مليوناً ولململة فضيحة الـ200 دولار..إنفلات «كوروني» جنوباً!