تستمر محاولات السلطة الحاكمة بقمع الناشطين وإسكات كل شخص يحاول إنتقادها إن كان من خلال سحبهم الى التحقيقات أو سجنهم أو قمعهم باعنف الطرق في ساحات الثورة.
إقرأ أيضاً: مجددا استدعاء ديما صادق للتحقيق.. ما علاقة سلامة؟
وآخر الضحايا كان الناشط فارس حلبي، الذي أعلن عبر حسابه على “تويتر” انه : “في طريقي الى مكتب امن الدولة – مرجعيون، حيث تم استدعائي صباح اليوم للحضور”.
أضاف: “قلنا لكم اننا نريد دولة مدنية لا بوليسية”.