اليكم أسرار الصحف الصادرة اليوم 30 نيسان 2020

عناوين واسرار الصحف

النهار 

عُلم أنّ اتصالاً حصل بين حزبين متخاصمين بعد كلام زعيم سياسي ندد فيه بتدخل الحزب الآخر وإملاءاته على العهد والحكومة 

طلب مرجع سياسي من نوابه وقيادة حزبه عدم الرد على خصومه السياسيين من طائفته، بعدما كثرت تغريداتهم التي حملت انتقادات حادة للمرجع المذكور. 

إقرأ أيضاً: «الطُفار» بعد الجياع ينتفضون ضد «الثنائي»..ولهيب الثورة يلفح المصارف!

قال متابعون أن ما جاء في كلام حاكم مصرف لبنان عن أنه لم يقم بضخ الدولارات الورقية عبر مكاتب الصرافين حرصا منه على عدم اخراجها من البلاد عبر “العمال الأجانب”، إشارة غير مباشرة إلى تهريب الدولارات خارج الحدود وتحديدا سوريا. 

الجمهورية 

أكدت شخصيات سياسية أنها تهادن الحكومة من زاوية مراعاة حزب حليف لها فقط. 

يشكو أحد الوزراء خلال القيام بخطة رؤيوية لوزارته من “الدهاليز السياسية” كما سمّاها ويقول إن التشعبات كثيرة والتدخلات لا تُعدّ ولا تحصى. 

يمتنع حزبان بارزان عن المشاركة في التحركات الاحتجاجية الأخيرة بانتظار معطيات جديدة غير متوافرة حالياً. 

اللواء 

ضغطت سفيرة دولة كبرى على لجم الإنفجار في الشارع.. بعد سلسلة إجتماعات، رسمية وسياسية، وحراكية؟ 

فضحت مطالعة مسؤول نقدي كبير آلية المشاركة واتخاذ القرار ودور القوى السياسية، في ما آلت إليه الأوضاع المالية والمصرفية. 

يراهن نائب بقاعي، على فرصة بدأت تنضج لصالحه، لإحداث تحوُّل في مسيرته، وفي المعادلة المحلية. 

نداء الوطن 

فُهم أن تغيّب وزير حزبي عن جلسة الحكومة إنما جاء تلبيةً لطلب مرجع سياسي لتسجيل موقف من رئيس الحكومة. 

رغم بلوغها السن القانونية وصدور قرار من الوزير المختص بتكليف موظف آخر ليشغل منصبها، ما زالت مديرة عامة تداوم في مكتبها في الوزارة وتتصرف بصفتها المدير العام الأصيل. 

تردد أن الفريق الطبي في قسم “كورونا” في مستشفى نبيه بري الجامعي توقف عن العمل وحجر نفسه في أوتيل الريف بعد امتناع المستشفى عن دفع الرواتب، ما يطرح تساؤلات حول مصير القسم وفعاليته في حال سجلت أي حالة إصابة بالوباء. 

الأنباء 

عُلِم أن طامحين كُثُر ترددوا على مرجعيات رسمية وحزبية بعد الأزمة مع موظف كبير. 

رغم اشتداد حدة الخلاف والتباين بين حزبين، إلا أن خيوط التواصل لم تنقطع بعد. 

البناء 

قالت مصادر شمالية إن الجماعات التي تموّلها إحدى دول الخليج في طرابلس ويرعاها سفير خليجيّ ناشط لعبت دوراً كبيراً في أعمال الشغب التي استهدفت الجيش اللبناني وقوى الأمن، وقامت بإحراق الآليّات؛ بينما الجماعة التي ترعاها تركيا هي التي قامت بقيادة الغضب الشبابيّ نحو إحراق المصارف. 

تساءل دبلوماسي عربي مخضرم عما تريده الجامعة العربية من تحذير لبنان وحكومته وقيادة الجيش من أحداث طرابلس بعد الدور الكارثي لتدخلات الجامعة في ليبيا واليمن وسورية، متسائلاً عما إذا كانت الرسالة للقول إن الهوية المذهبية لطرابلس تهم الجامعة في رسالة غير مباشرة للأتراك ولمنح الطمأنينة للجماعات التي تشغلها أجهزة مخابرات عربية وقامت بعمليات التخريب. 

السابق
«الطُفار» بعد الجياع ينتفضون ضد «الثنائي»..ولهيب الثورة يلفح المصارف!
التالي
بالصور: ألمانيا تحظر «حزب الله».. ومداهمات ضد مشتبه بهم!