بعد إنقطاع لايام عدة عاد منزل الرئيس المكلف حسان دياب ليكون هدفاً للتحركات ضده من جديد، فبعد المماطلة بالحكومة واللجوء الى المحاصصة التقليدية بين اهل السلطة وفي ظل التدهور المستمر على كل المستويات ولا سيما المالية والاقتصادية، تحركت مجموعات كبيرة من أمام مدخل مجلس النواب في شارع البلدية،في إتجاه منطقة تلة الخياط للاعتصام أمام المبنى الذي يقطن فيه الرئيس المكلف تأليف الحكومة حسان دياب. وذلك للمطالبة بإعتذاره ورحيله وليفسح المجال امام تشكيل حكومة إنقاذ حيادية وحقيقية.
إقرأ أيضاً: بلدية بيروت «قِبلة الثورة».. محاسبة المحافظ ورئيس البلدية!
