لا يزال الغموض يلفّ مصير الاستشارات النيابية التي دعا اليها رئيس الجمهورية ميشال عون، يوم الاثنين القادم، لا سيما في ظل عدم الاجماع حول تسمية المهندس سمير الخطيب لرئاسة الحكومة والحديث عن مفاجآت قد يشهدها هذا اليوم.
إقرأ أيضاً: التأليف يعزز مجموعة الدعم.. وطلبات المساعدة مستمرة
وبعدما تم تداول معلومات عن تراجع وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال عن تسمية الخطيب بعد ان كان الداعم الأول له، نقلت الـ “ام تي في”عن مصدر وزاري، ان” باسيل لم يبلغ حزب الله بالتراجع عن تسمية الخطيب وما من تواصل جرى مع أحد في فترة سفره الى روما”.
