شو رأي بي الكل، ووزير مكافحة الفساد؟

شركة الخرافي التي في زمن الاب كانت واجهة للاستاذ وخرجت من تحت سيطرته بعد موت الاب، حلت محلها شركة دنش التابعة للست، لطرد الخرافي كان ضرورياً ان يخفض السعر لربح عقد المناقصة للصيانة والحراسة، اليوم الابتزاز وتحويل المجمع الجامعي الى رهينة، لتحويل المناقصة الى “عقد اتفاق بالتراضي” مع دنش لابتزاز خزينة الدولة وتحميلها زيادة اضافية قد تصل الى 8 ملايين دولار سنويا، على السعر الذي رست عليه المناقصة لتمويل 300 من المحاسيب.

السابق
القوات العراقية تعلن سيطرتها على الموصل
التالي
بعد استشهاد طفليه التوأم في خان شيخون: ولادي صحيح حلوين كتير بس الحمد لله!