ما هو الأمر الذي ترفضه بشدّة بنات الرئيس عون؟

عائلة ميشال عون

علم موقع mtv أنّ بنات رئيس الجمهوريّة العماد ميشال عون رفضن الاستفادة من مرافقين عسكريّين بعد انتخاب والدهنّ رئيساً للجمهوريّة.

اقرأ أيضاً: وزارات ومناصب عليا بانتظار بنات عون؟

وعلى صعيدٍ آخر، تواصل السيّدة الأولى ناديا عون التردّد الى منزل الرابية، حتى بعد انتقالها للإقامة في القصر الجمهوري.
يُذكر أن الرئيس ميشال عون تزوج في 30 حزيران 1968 من نادية سليم الشامي ولهما ثلاث بنات واللتين تحظين بمكانة مميزة عن الرئيس، وهنّ: ميراي (متزوجة من روي الهاشم)، كلودين (متزوجة من العميد شامل روكز)، شانتال (متزوجة من الوزير جبران باسيل).

بنات عون
ولعبن ويلعبن كريمات الرئيس عون أدواراً مختلفة، وفقاً للظروف، ووفقاً للمساحة المتاحة أمام كل واحدة منهن. في العلاقات مع المحيطين والمقرّبين والطامحين للجلوس في صالون الرابية، في مسار ومصير التنظيم الحزبي، في إطلالات الجنرال الإعلامية والشعبية، وفي كثير من الملفات المتفرّعة، كانت لهن كلمة.
قاصد “المقر البرتقالي” لا بدّ أن يلاحظ دوماً وجود واحدة من البنات، أو يرصد مشاركتها في حلقة نقاشات معيّنة. ومن يسعى لمدّ جسور العلاقة مع سيّده، قد يضطر لعبور واحد من “الأبواب” الثلاثة.

السابق
المخدرات واليأس: شاب في الثلاثين يقتل ولديه ويستثني جدتهم ثم ينتحر
التالي
أفضل المدن لقضاء عطلة شتوية مميزة