لم يكن يعلم أمير الشعراء أحمد شوقي عندما قال مادحاً المعلّم: “قم للمعلم وفِّه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا”، أنه سيخرج من هؤلاء المعلمين شياطين لا يمتون الى نواميس الأنبياء بصلة، فقد وصلت الحقارة بأحد المعلّمين أن يتحرّش بتلميذته القاصر ويصوّر بالكاميرا دنائته وانحطاطه الأخلاقي.
إقرأ أيضاً: خمسة شبان يتناوبون بعد الافطار على اغتصاب فتاة مصرية
إنه لأمر مخز وعلى الأهل أن يلتفتوا للأمر ويقاضوا هذا المخلوق السافل الذي داس على رسالة المعلّم المقدّسة وخان الأمانة، هو طبعاً ليس معلّماً بل سفيهاً ذليلاً. حقيراً.
http://www.youtube.com/watch?v=IVqnfghynwA