أطلقت دار الإفتاء المصرية حملة إعلامية ضد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» المعروف بـ«داعش»، بهدف جمع تواقيع إلكترونية ضد استخدام مصطلح «الدولة الإسلامية»، في وسائل الإعلام الإقليمية والعالمية واستبداله بالجماعات الإرهابية أو منشقي القاعدة، «حتى لا يصبح الإسلام مرادفا للإرهاب في ذهن العالم».
وتهدف الحملة بحسب مستشار مفتي الجمهورية المصريّة إبراهيم نجم، إلى جمع أكبر عدد ممكن من التواقيع، وإرسالها إلى قائمة بريد إلكترونية تضم وسائل الإعلام العالمية، لدفعها إلى التوقف عن ربط ممارسات تلك المنظمة الإرهابية بالإسلام.
