نقلت صحيفة “الاخبار” معلومات من مصادر داخل قيادة “الدولة الاسلامية في العراق والشام” في منطقة القلمون، إشارتها إلى “انطلاقة خطة عمل داخل لبنان، يتم خلالها التنسيق الكامل بين “الدولة” و”جبهة النصرة”، وانه لا مشاركة لآخرين من قوى لبنانية سبق ان واجهت مشكلات مع “الدولة”.
واعتبرت المصادر ان “مقتل غير شيعة في تفجيرات الضاحية الجنوبية لن يعدّل في القرار وان “هؤلاء نحتسبهم شهداء عند ربهم”.
وتوعّدت المصادر بـ”المزيد من العمليات الانتحارية”، موضحة ان “اسباباً أمنية تقف خلف تقليص حجم العبوات داخل السيارات المفخخة”.