- الاغتيال جاء بقرار سياسي بسبب بدء الحريري معارضة شديدة للنظام السوري الذي كان يتمتع آنذاك بسطوة في لبنان.
- القرار السياسي بالاغتيال تبعه نشاط امني بين حزب الله ورئيس جهاز الامن السوري في لبنان آنذاك رستم غزالي.
- يعتقد الادعاء في المحكمة ان مراقبة الحريري بدأت في الضاحية الجنوبية بعد اجتماعه بالأمين العام لحزب الله حسن نصرالله.
- يشير الادعاء الى اتصالات وفق ادلة جرت بين غزالة والمنسق الامني للحزب وفيق صفا وبين صفا والمتهم مصطفى بدر الدين لكنه لم يوجه اي اتهام لصفا وغزالي (وثيقة مرفقة).
- ربط الادعاء بين مراحل التأزم السياسي والنشاط الامني تمهيدا للاغتيال بالأدلة (مرفق وثيقة).
- كلّف مصطفى بدر الدين بالعملية وعاونه كل من سليم عياش الذي كان الذراع التنفيذي وحسن مرعي الدي كلّف بمهمة طمس الجريمة وربطها بتنظيمات جهادية وعاونه كل من حسن عنيسي وأسد صبرا.
- طمست معظم معالم جريمة الاغتيال جنائيا بعد تنفيذها وبدأ الاتكال على ما تقدمه داتا الاتصالات (تدخل مني لفهم السياق الدي ادى الى الاعتماد على قرينة الاتصالات).
- مهدت تحقيقات النقيب وسام عيد آنذاك الى كشف شبكات الهاتف الخلوي المستخدمة (أدت الى اغتياله لاحقا) دون تحديد للهويات.
- ادى تتبع داتا الاتصالات والبحث الجنائي الى كشف الأفراد الذين كانوا يستخدمون اكثر من هاتف للتواصل (وهم قادة العملية اي بدر الدين وعباس ومرعي) مع الشبكات التي اشترت خطوطها للعملية.
- كشف رقم هاتف هوية بدر الدين الذي كان وضعه كرقم اتصال في الجامعة اللبنانية الاميركية ورقم آخر بين هويته الاخرى الوهمية باسم سامي عيسى (الصورة لشهادة بدر الدين نشرها اقرباء لبدر الدين عبر تويتر).
– اتخذ ( سامي عيسى ) من كسروان محل إقامة وكان لديه سائق وحياة صاخبة.
– كشفت التحقيقات ان لبدر الدين سلسلة من محلات الذهب وكان يعرف موظفوها بحقيقة اسمه دون طبيعة عمله. - كشفت 7 ارقام هاتفية هوية سليم عياش المتهم الرئيس بالاغتيال والذي كان يعمل في تجارة السيارات ايضا واستخدم شريحة في هاتف سيارة وشريحة امنية بعد حادث سير.
- كشفت اتصالات اجراها حسن حبيب مرعي مع معرض مفروشات هويته قبل التوسع بالتحقيق.
- كشفت هوية حسن عنيسي ثغرات عدة منها اتصاله المستمر بوالدته واستخدام رقمه في عدد من المصارف اللبنانية.
- اسد صبرا استخدم نفس الهاتف لأكثر من شريحة والتهاني التي وصلته بولادة ابنته بعد شهرين من اغتيال الحريري ثبتت هويته.
- كل رقم استخدم أتاح التعرف على الاتصالات المتكررة بين خلايا التنفيذ وبالتالي أتاح التعرف الى بينة التزامن المكاني والزماني للأفراد والتنسيق بينهم.
- استخدم الادعاء اُسلوب الهندسة العكسية اي توصل الى معرفة الهويات من خلال شبكة الهاتف.
- تخزن شركتا الاتصالات داتا تفصيلية لكل رقم وكيف استخدم وكل خلية استخدمها الهاتف لاجراء الاتصال وبالتالي تحدد موقع الشخص بدقة تقريبا.
- لأي هاتف خلوي ارقام تعريف دولية IMEI لا تشبه الاخرى وعند وضع الشريحة يمكن للشركة ان تعرف رقم التعريف وما اذا كان يستخدم اكثر من شريحة.
- في المدن حيث الازدحام والكثافة في وجود أعمدة الإرسال والخلايا مكن الادعاء من معرفة المواقع الدقيقة لاستخدام مجموعة الاغتيال لهواتفهم وكيف رصدوا الحريري في تحركاته.
- عدد المجموعة المنفذة 18 شخصاً.
- تولت قبل التنفيذ احدى الخلايا مهمة مراقبة الوزير السابق مروان حمادة والحريري ايضا لذلك من المتوقع ان يكون القرار الاتهامي بشأن القضايا المتلازمة يشمل محاولة اغتيال حمادة.
- قرار تنفيذ الاغتيال اتخذ بسرعة ويعتقد المدعي العام انه جاء بعد اجتماع 9 كانون الثاني بين الحريري وغزالي الذي اتبع باجتماعات واتصالات بين غزالي وصفا وغزالي والقصر الرئاسي السوري وصفا بدر الدين. (وثائق مرفقة تبين تتابع الأحداث والاتصالات والتنسيق).
- تسارعت وتيرة التنسيق الامني والمراقبة للحريري من وحدةالتنفيذ . جرى شراء خطوط هاتف بأسماء وهمية وشاحنة التفجير من طرابلس لابعاد التهمة عن الحزب.
- كان مرعي وعنيسي وصبرا يعملون مع آخرين على استدراج احمد ابو عدس وخطفه ثم تبني العملية زورا وسجل الادعاء ارتفاع وتيرة الاتصالات بين مرعي وبدر الدين.
- لم تظهر عينات الحمض النووي في مكان التفجير مما يثبت ان ابو عدس ليس المنفذ.
- في اليوم الاخير جرت مراقبة الحريري واستقدمت الشاحنة ونفذ التفجير.
- توقفت خطوط هاتف عن العمل بعد التفجير ثم بدأت الشبكات بالتوقف المتزامن.
- اثبتت شهادات ووثائق هوية المتهمين الخمسة .
- بينت الدلائل الظرفية اي الاتصالات التي قدمها المدعي العام طبيعة الجريمة وتفاصيل تنفيذها.
- تشير دلائل الاتصالات الى ان بدر الدين عاين مكان العملية قبل التنفيذ وهكذا فعل عياش (وثيقة مرفقة).
- تظهر معلومات الادعاء ان بدر الدين كان على تواصل مع صفا ليل 12 شباط 2005 اي قبل تنفيذ العملية بليلة ثم بدأ عياش اتصالاته للتنفيذ.
- يوم التنفيذ اتصل عياش الموجود في منطقة العملية بيدر الدين في الضاحية بعد انتشار وحدة الاغتيال المكونة من 6 أفراد (وثيقة مرفقة). وصلت الشاحنة وفجرت الموكب توقف استعمال هواتف وحدة الاغتيال وبدأت تنشط هواتف.
- المواد المستخدمة في التفجير هي من نوع rdx الشديد الانفجار وحملت الشاحنة 1852 كلغ منه.
- يعتقد الادعاء بأن تنفيذ عملية تفجير مشابهة يحتاج الى انتحاري ويصف العملية بالانتحارية.
- ثبت للمدعي العام ام ابو عدس الذي تبنى التفجير في تصوير مسجل لم يكن الانتحاري وحتى انه لا يعرف قيادة السيارات.
إقرأ أيضاً: الادعاء الدولي يتهم حزب الله ونظام الأسد باغتيال الحريري… فما هو الجديد؟!
١- الاغتيال جاء بقرار سياسي بسبب بدء #الحريري معارضة شديدة للنظام السوري الذي كان يتمتع آنذاك بسطوة في #لبنان
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٢- القرار السياسي بالاغتيال تبعه نشاط امني بين #حزب_الله ورئيس جهاز الامن السوري في لبنان آنذاك رستم غزالي
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٣- يعتقد الادعاء في المحكمة ان مراقبة الحريري بدأت في الضاحية الجنوبية بعد اجتماعه بالأمين العام لحزب الله حسن نصر
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٤- يشير الادعاء الى اتصالات وفق ادلة جرت بين غزالة والمنسق الامني للحزب وفيق صفا وبين صفا والمتهم مصطفى بدر الدين لكنه لم يوجه اي اتهام لصفا وغزالي (وثيقة مرفقة ) pic.twitter.com/LGkIndEfnq
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٥- ربط الادعاء بين مراحل التأزم السياسي والنشاط الامني تمهيدا للاغتيال بالأدلة ( مرفق وثيقة ) pic.twitter.com/ln5difoPe8
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٦- كلّف مصطفى بدر الدين بالعملية وعاونه كل من سليم عياش الذي كان الذراع التنفيذي وحسن مرعي الدي كلّف بمهمة طمس الجريمة وربطها بتنظيمات جهادية وعاونه كل من حسن عنيسي وأسد صبرا pic.twitter.com/u8d05GtVSo
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٧- طمست معظم معالم جريمة الاغتيال جنائيا بعد تنفيذها وبدأ الاتكال على ما تقدمه داتا الاتصالات ( تدخل مني لفهم السياق الدي ادى الى الاعتماد على قرينة الاتصالات ) .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٨- مهدت تحقيقات النقيب وسام عيد آنذاك الى كشف شبكات الهاتف الخلوي المستخدمة ( أدت الى اغتياله لاحقا ) دون تحديد للهويات .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٩- ادى تتبع داتا الاتصالات والبحث الجنائي الى كشف الأفراد الذين كانوا يستخدمون اكثر من هاتف للتواصل (وهم قادة العملية اي بدر الدين وعباس ومرعي ) مع الشبكات التي اشترت خطوطها للعملية .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٠- كشف رقم هاتف هوية بدر الدين الذي كان وضعه كرقم اتصال في الجامعة اللبنانية الاميركية ورقم آخر بين هويته الاخرى الوهمية باسم سامي عيسى ( الصورة لشهادة بدر الدين نشرها اقرباء لبدر الدين عبر تويتر ) pic.twitter.com/djrPgufm3G
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٠-أ – اتخذ ( سامي عيسى ) من كسروان محل إقامة وكان لديه سائق وحياة صاخبة .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٠-ب- كشفت التحقيقات ان لبدر الدين سلسلة من محلات الذهب وكان يعرف موظفوها بحقيقة اسمه دون طبيعة عمله
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١١- كشفت ٧ ارقام هاتفية هوية سليم عياش المتهم الرئيس بالاغتيال والذي كان يعمل في تجارة السيارات ايضا واستخدم شريحة في هاتف سيارة وشريحة امنية بعد حادث سير
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٢- كشفت اتصالات اجراها حسن حبيب مرعي مع معرض مفروشات هويته قبل التوسع بالتحقيق
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٣ – كشفت هوية حسن عنيسي ثغرات عدة منها اتصاله المستمر بوالدته واستخدام رقمه في عدد من المصارف اللبنانية .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٤- اسد صبرا استخدم نفس الهاتف لأكثر من شريحة والتهاني التي وصلته بولادة ابنته بعد شهرين من اغتيال الحريري ثبتت هويته
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٥- كل رقم استخدم أتاح التعرف على الاتصالات المتكررة بين خلايا التنفيذ وبالتالي أتاح التعرف الى بينة التزامن المكاني والزماني للأفراد والتنسيق بينهم
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٦- استخدم الادعاء اُسلوب الهندسة العكسية اي توصل الى معرفة الهويات من خلال شبكة الهاتف .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٧- تخزن شركتا الاتصالات داتا تفصيلية لكل رقم وكيف استخدم وكل خلية استخدمها الهاتف لاجراء الاتصال وبالتالي تحدد موقع الشخص بدقة تقريبا .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٨- لأي هاتف خلوي ارقام تعريف دولية IMEI لا تشبه الاخرى وعند وضع الشريحة يمكن للشركة ان تعرف رقم التعريف وما اذا كان يستخدم اكثر من شريحة .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
١٩- في المدن حيث الازدحام والكثافة في وجود أعمدة الإرسال والخلايا مكن الادعاء من معرفة المواقع الدقيقة لاستخدام مجموعة الاغتيال لهواتفهم وكيف رصدوا الحريري في تحركاته
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٢٠- عدد المجموعة المنفذة ١٨ شخص
٢١ – تولت قبل التنفيذ احدى الخلايا مهمة مراقبة الوزير السابق مروان حمادة والحريري ايضا لذلك من المتوقع ان يكون القرار الاتهامي بشأن القضايا المتلازمة يشمل محاولة اغتيال حمادة .— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٢٢- قرار تنفيذ الاغتيال اتخذ بسرعة ويعتقد المدعي العام انه جاءبعد اجتماع ٩ كانون الثاني بين الحريري وغزالي الذي اتبع باجتماعات واتصالات بين غزالي وصفا وغزالي والقصر الرئاسي السوري وصفا بدر الدين .( وثائق مرفقة تبين تتابع الأحداث والاتصالات والتنسيق) pic.twitter.com/5NJyLb6EHK
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٢٣ – تسارعت وتيرة التنسيق الامني والمراقبة للحريري من وحدةالتنفيذ . جرى شراء خطوط هاتف بأسماء وهمية وشاحنة التفجير من طرابلس لابعاد التهمة عن الحزب
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٢٤- كان مرعي وعنيسي وصبرا يعملون مع آخرين على استدراج احمد ابو عدس وخطفه ثم تبني العملية زورا وسجل الادعاء ارتفاع وتيرة الاتصالات بين مرعي وبدر الدين.
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٢٥- لم تظهر عينات الحمض النووي في مكان التفجير مما يثبت ان ابو عدس ليس المنفذ .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٢٦- في اليوم الاخير جرت مراقبة الحريري واستقدمت الشاحنة ونفذ التفجير .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٢٧- توقفت خطوط هاتف عن العمل بعد التفجير ثم بدأت الشبكات بالتوقف المتزامن .
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٢٨- اثبتت شهادات ووثائق هوية المتهمين الخمسة .
٢٩- بينت الدلائل الظرفية اي الاتصالات التي قدمها المدعي العام طبيعة الجريمة وتفاصيل تنفيذها .— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٣٠- تشير دلائل الاتصالات الى ان بدر الدين عاين مكان العملية قبل التنفيذ وهكذا فعل عياش ( وثيقة مرفقة ) pic.twitter.com/3Ma4dIgZsV
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٣١- تظهر معلومات الادعاء ان بدر الدين كان على تواصل مع صفا ليل ١٣ شباط ٢٠٠٥ اي قبل تنفيذ العملية بليلة ثم بدأ عياش اتصالاته للتنفيذ pic.twitter.com/gztCPts6lm
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٣٢ – يوم التنفيذ اتصل عياش الموجود في منطقة العملية بيدر الدين في الضاحية بعد انتشار وحدة الاغتيال المكونة من ٦ أفراد ( وثيقة مرفقة ) . وصلت الشاحنة وفجرت الموكب توقف استعمال هواتف وحدة الاغتيال وبدأت تنشط هواتف pic.twitter.com/zDOlVYZGP8
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٣٣- المواد المستخدمة في التفجير هي من نوع rdx الشديد الانفجار وحملت الشاحنة ١٨٥٢ كلغ منه . pic.twitter.com/dohR5qHNmf
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٣٤- يعتقد الادعاء بأن تنفيذ عملية تفجير مشابهة يحتاج الى انتحاري ويصف العملية بالانتحارية pic.twitter.com/MWzbzXV6lM
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018
٣٥- ثبت للمدعي العام ام ابو عدس الذي تبنى التفجير في تصوير مسجل لم يكن الانتحاري وحتى انه لا يعرف قيادة السيارات
— إيهاب العقدي (@EhabElokdy) September 12, 2018