يلجأ الفنان رامز جلال هذا العام في برنامجه “رامز واكل الجو” إلى حيلة مختلفة كما العادة من أجل “صيد” ضحاياه، حيث يقوم فريق إعداد البرنامج بإيهام النجوم بأنهم مدعوون لحضور افتتاح أحد أهم الفنادق العالمية بدبي، وبعد موافقة النجم وسفره إلى دبي، تتم دعوته إلى السجادة الحمراء لإجراء مقابلات إعلامية مع عدد من القنوات الموجودة من جميع أنحاء العالم، ويفاجأ النجم بأن المذيعة تتركه وهو يتحدث أثناء لقائه معها وتذهب لإجراء حوار مع دوبليرات يشبهون النجوم العالميين أمثال أنجلينا جولي وجورج كلوني، أو ليوناردو دي كابريو الذين حضروا لحظتها وهنا يستفز النجم، ويتساءل كيف تتركه المذيعة وتذهب إلى شخص آخر، متصوراً أن هذا يقلل من شأنه، ولكن المذيعة تعود لتعتذر له وتطلب منه مسامحتها، لأنها كإعلامية لا تستطيع أن تترك انفراداً يضيع من يدها، وبهذه الطريقة يتأكد الضيف أنه مدعو حقيقي إلى افتتاح فندق ضخم، ثم يصعد للطائرة ويتحول لضحية المقلب! أما رامز جلال فيشارك هو الآخر في المقلب بتأدية شخصيات مختلفة، بمعنى أنه في كل مرة يقدم جنسية معينة، ومنها شخصية رجل هندي ويكون دوره تهدئة الضيف.
