بعد مرور أكثر من شهر على الثورة المطلبية، تشهد ساحة ايليا تجمعا لعدد كبير من المحتجين الذين غصت بهم الساحة، ما ادى الى اقفال طريق التقاطع باتجاهاته الاربعة.
إقرأ أيضاً: للمرة الأولى.. «الشعب يشلّ عمل برّي لا العكس»!
وحضر الإعلامي هشام حداد وحيا المحتجين واكد ان “الحراك في صيدا كان نموذجا في الرقي” وشدد على ان “التغيير آت لا محالة”.