التصعيد المتدرج واليومي منذ 4 ايام في الجنوب من قبل “حزب الله” و”الجهاد الاسلامي” و”حماس” وتحت انظار “الحزب” يؤكد “اللعب على حافة الهاوية” مع محاولة كل من حارة حريك وتل ابيب تثبيت قواعده لردع الطرف الآخر.
وترى مصادر معنية لـ”جنوبية” ان اللعب بالنار جنوباً لا يزال تحت سقف منع الانفجار الكبير ولكن ليس في “كل مرة تسلم الجرة” وخصوصاً مع سقوط قتلى في صفوف الجانبين حزب الله والاسرائيليين.
مصادر نيابية معارضة: ما يجري في الجنوب يؤكد تواطؤ الحكومة مع حزب الله والفصائل الفلسطينية وغياب القرار الحكومي تهرب من المسؤولية
واليوم شن حزب الله هجومين بصواريخ موجهة على عدد من المواقع الاسرائيلية.
إقرأ أيضاً:الجنوب في «مهب الطوفان» بعد «مغامرة حزب الله»..والحكومة واليونيفيل «شاهد ما شفش حاجة»!
ورد الجيش الاسرائيلي بقصف مدفعي مكثف على خراج مروحين والضهيرة مع الاعلان عن سقوط اصابات في صفوف الجيش الاسرائيلي والعثور مذلك على جثة مقاتل جديد لحزب الله.
جلسة حكومية لرفع العتب
وتعقد حكومة تصريف الاعمال غداً جلسة مخصصة لبحث الاحداث في الجنوب وخصوصاً في ظل التراشق بين حزب الله واسرائيل والسماح لفصائل فلسطينية باستعمال الجنوب منصة للحرب والصواريخ والتسلل.
مصادر معنية: اللعب بالنار جنوباً لا يزال تحت سقف منع الانفجار الكبير ولكن ليس في “كل مرة تسلم الجرة” وخصوصاً مع سقوط قتلى في صفوف الجانبين
وترى مصادر نيابية معارضة لـ”جنوبية” ان ما يجري في الجنوب يؤكد تواطؤ الحكومة مع حزب الله والفصائل الفلسطينية وغياب القرار الحكومي وعقد جلسة حكومي هو تهرب من المسؤولية ولعدم اتخاذ اي قرار “يزعج خاطر” “حزب الله”!
