في جديد الحوادث الامنية الغامضة التي تعصف بلبنان بدون معرفة الاسباب الحقيقية خلفها، افادت “الوكالة الوطنية للاعلام” ان “حريقا شب امس الثلاثاء في عرض البحر مقابل شواطئ بلدة عدلون لم تعرف اسبابه”.
من جهته قال الصحافي طوني بولس: “حريق في عرض البحر قبالة شواطئ بلدة عدلون جنوبية لبنان.. هل سيستطيع الجيش التحقيق والإعلان بحرية عن الرواية الحقيقية للاسباب، ام كما العادة سنستمع الى رواية “هوليوديه””؟
وتابع في تغريدة عبر حسابه على “تويتر” امس الاثنين: “من حق الرأي العام ان يعرف كل حدث يجري على جميع اراضي الدولة ومن واجب الدولة عدم التعتيم الاعلامي عن الاحداث”.