بعد الاعتداء الذي تعرضت له قناة ال “ال بي سي”، صدر عن جمعية “إعلاميون من أجل الحرية” البيان الآتي: إن إلقاء قنبلة قرب مبنى ال lbc يشكل تهديداً مباشراً لوسيلة إعلامية، بل تهديداً للحرية الإعلامية، لكن الأخطر أن يمر الاعتداء من دون الكشف عن المعتدين ومحاسبتهم، تماما كما حصل في الاعتداء على قناة الجديد.
إنه لأغرب من الوصف أن تتعرض مؤسسات إعلامية للاستهداف الأمني، في وقت تستمر الاجهزة المعنية في حالة السبات العميق، وتستمر السلطة في الهرب من تحمل المسؤولية.كل التضامن مع ال lbc والزملاء العاملين فيها