منع الجيش الاسرائيلي ظهر اليوم الجمعة إخراج جثمان الاعلامية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة من المستشفى الفرنسي وقمعت مسيرة التشييع وضربت المشيعين.
واقتحمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي السيارة التي تنقل جثمان الزميلة شيرين ونزعت العلم الفلسطيني عن الجثمان.
ولاحقا، نُقل الجثمان إلى كنيسة الروم الكاثوليك في القدس المحتلة، وبدأت مراسم التشييع.
وفي وقت سابق، أخضع الاحتلال الإسرائيلي بعض جنوده للتحقيق حول اغتيال مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة، وفي الوقت ذاته مارس التضييق على ترتيبات جنازتها، وبينما ظهرت للعلن شهادات جديدة حول الجريمة دخلت واشنطن على الخط وعبرت عن موقف جديد.