تجمّع أصدقاء المفكّر والناشط السياسي الراحل لقمان سليم، يوم أمس (الخميس)، في حديقة دارة محسن سليم – حارة حريك، في الذكرى السنوية الأولى لاغتياله، بحضور عائلة الفقيد وعدد من السفراء والديبلوماسيين.
اقرا ايضا: مكرم رباح في ذكرى اغتيال سليم: حزب الله هو القاتل !
وفي ذكرى اغتياله غردت المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في لبنان، نجاة رشدي، عبر حسابها على “تويتر” بالتالي: “مضى عام على اغتيال الناشط والمفكر لقمان سليم لكن صوت الحق لا يمكن إسكاته! أحيي زوجته مونيكا وعائلته وأصدقائه لمواصلة القتال بحثاً عن الحقيقة و العدالة. لا بد من ملاحقة المسؤولين عن هذا العمل الشائن وتحقيق العدالة والحد من التلفت من العقاب في لبنان”.