في زمن الاحتلال الاسرائيلي عام 1984، داهمت المخابرات الاسرائيلية منزل السيد محمد حسن الأمين (رضوان الله عليه) في صيدا واعتقلته، وتمّ ابعاده خارج الجنوب الى بيروت، فكتب صديقه الأديب الشاعر عبد الباسط حدرج رحمه الله الذي ودعناه قبل أيام:
اقرأ أيضاً: العلامة الراحل الأمين في لقاء مع الأديب تاجا: الفكر الإسلامي يقرّ بحق الاختلاف
أبعدوه و قد عراهم وَجيبُ من نضالٍ يقودُه لا يخيبُ
ما علينا إنْ أُبعد الليثُ يوماً عن حِماهُ، فَروحُهُ لا تَغيبُ
وَجيب: (خوف).