«توب 20» لأكاذيب 1 نيسان.. «ملح السياسيين»

لبنان

20 – من قاد لبنان الى جهنم قادر أن يخرجه منها، في حال ان من هم المشكلة لا يمكن ان يكونوا الحل.
19 – الدولة قامت بإدارة جيدة للكورونا
18 – استخراج النفط والغاز في لبنان أصبح قريباً جداً
17 – الدولة ستضبط التهريب مع سوريا
16 – عدم انهيار الاستشفاء والتعليم وخدمات الانترنت في لبنان
15 – ما خلّونا” أو “لبنان كان في حال أسوأ بكثير لو لم يكن الرئيس ميشال عون في الحكم هذه هي حقيقة مناصري التيار الوطني الحر فقط. ولكن الحقيقة أن الأداء الكارثي للرئيس ولفريقه ساهمت مع حلفائه بوصول لبنان الى جهنم.
14 – “التدقيق الجنائي” سيؤدي الى كشف الحقائق المالية في لبنان وسيشمل لاحقاً الادارات كافة، كشركة الكهرباء ومجلس الانماء والإعمار
13 – حزب الله قادر على تأمين المال والحاجات اليومية لكافة جمهورهحزب الله قادر أن يتكفل على الأكثر بحاجات ثلث جمهوره تقديرياً. والباقون سيعانون كباقي اللبنانيين!
12 – الدولة قادرة على ضبط الأمن المتلاشي بعد الانهيار الكامل للعملة
يكفي العودة الى تصريحات وزير الداخلية محمد فهمي!
11 – حكومة عون – الحريري قادرة في حال تشكيلها على حل الكارثة المالية في لبنان!سواء تشكلت أم لم تتشكل، التغيير سيكون في الشكل، في حين سيبقى الأداء الكارثي نفسه!
10 – نتيجة التحقيق في تفجير المرفأ ستظهر للناس
9 – الدولار سيعود للانخفاض. أو الحكومة المقبلة وحاكم مصرف قادران على لجم سعر صرف الدولار ومنعه من الارتفاعفي حين أن الاحتياط المالي لا يسمح بذلك. 
8 – الدعم لن يتوقف، في الحقيقة، ليس هناك أي دعم للسلع الأساسية فوزارة المالية ومصرف لبنان يستعملان ما تبقى من أموال المودعين لدعم هذه السلع والكل يريد ترحيل وقف الدعم الى العهد المقبل أو الحكومة المقبلة على الأقل!

إقرأ أيضاً: نصرالله يتلو «فرمان حكومي» إيراني..والراعي ينتفض على «حزب الله»!


7 – هناك إمكانية لاسترداد الأموال المنهوبة قريباً، تشير التجارب الدولية السابقة أن الوضع فائق الصعوبة، خاصة بعد تحويل أموال الودائع الى خارج لبنان. فالسارقون والفاسدون الكبار حولوا أموالهم الى الخارج.
6 – النازحون السوريون سيعودون قريباً الى سوريا
5 – حزب الله يريد استراتيجية دفاعيةالسلاح للسلاح. هذه هي الحقيقة. فحزب الله لن يتنازل عن سلاحه للجيش اللبناني القادر على استعمال هذا السلاح بالطريقة نفسها.
4 – يمكن للبنانيين حل أزمات لبنان من دون الحاجة الى الخارج!حرق اللبنانيون كل أوراقهم الداخلية. فالاصلاح يحتاج الى قرار والقرار يلغي صاحبه. وصاحب القرار المحتمل لن يلغي نفسه. فبالتالي أهل السلطة لن يقوموا بأي إصلاح، والخروج من الوضع المالي من دون دعم الخارج أصبح مستحيلاً بعد سرقة مقدرات الشعب وأمواله!
3 – الكهرباء 24/24 خلال هذا العام!
2 – وعود السلطة أن الأوضاع الاجتماعية يمكنها أن تتحسن خلال هذا العام. وأسعار السلع ستعود الى الانخفاض
1 – الناس ستسترد أموالها وودائعها من المصارف

السابق
«المالية» تكذّب مصرف لبنان!
التالي
رصد مؤهلاً في قوى الأمن ليُقتل على يد داعش.. «العسكرية» تُصدر حكمها بحق الحجيري!