بعد اللقاء الذي جمع بين رئيس الجمهورية ميشال عون وبين السفير السعودي وليد بخاري أمس الثلاثاء بالتزامن مع المناوشات الحكومية بين بعبدا وبيت الوسط، تؤكد مصادر متابعة لمجريات اللقاء ان “هذه الزيارة جاءت في إطار تسهيل عميلة تأليف حكومة قادرة على تحقيق ما يتطلّع إليه الشعب اللبناني الشقيق من أمن واستقرار ورخاء”.
إقرأ أيضاَ: عون يَستقوي بـ«حزب الله»..و«يُرهب» الحريري بالسفراء و«البدائل»!
كما تفيد المصادر لجريدة “اللواء” اليوم الأربعاء بأن “هذه الزيارة جاءت بعد ثلاث نداءات ملحة ومتكررة من قصر بعبدا وسفير المملكة لبى النداء إحترامًا لموقع رئاسة الجمهورية، الموقع المسيحي الأول”.
وتأكيداً للخبر المذكور، اعاد بخاري اليوم نشر المقال عبر حسابه الرسمي على “تويتر”.